قال الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في المركز الإعلامي بمجلس النواب، اليوم الأربعاء: "مصر بلدي ولا يمكن أن أتخلى عنها وقت الشدة.. قمنا من قبل بحمل السلاح ووقفنا فى الشوارع وسدينا وقت ما كان هناك ضعف فى جهاز الشرطة.. وما فعلناه إيمانًا منا بأن رجال الشرطة إخواننا وعندما مال كتفهم ساندنهم لأن الحِمل كان تقيل".
وتابع: "كنتُ أول مَن وقف للإخوان عندما خطّطوا لهيكلة جهاز الشرطة وملئه بالإخوان والإرهابيين، وقلنا لا يمكن أن يتم هذا المخطط إلا على جثتنا، وعندما قدّم الإخوان قائمة بأسماء للالتحاق بكلية الشرطة حصلنا عليها بالاسم وكشفناهم".
وأضاف عبدالرحيم علي: "حتى عندما أخرج الإخوان 600 عضو من أعظم مَن أنجب جهاز أمن الدولة قدّمنا مذكرة للمجلس العسكرى وأكدنا أن الهدف من نقلهم هو هدم جهاز أمن الدولة، وهذا ما حدث بالفعل، حيث تم بعد ذلك تدمير جهاز أمن الدولة ولكننا لم نصمت وفضحنا ذلك بالفيديوهات مرة والتليفونات مرة أخرى".
وأوضح عبدالرحيم علي، أنه يسرد تلك التفاصيل لتأكيد أنه دائمًا مع الدولة المصرية، وقال: "كتبنا 36 اسمًا للرئيس عبدالفتاح السيسى تم استبعادهم من قِبل الإخوان من أفضل قيادات جهاز أمن الدولة منهم اللواء سيد حباب الذى حصل على الترتيب الأول وعلى رقم واحد على مستوى العالم فى مكافحة الإرهاب وحافظ على أجهزة بـ80 مليون دولار وسلّمها للمجلس العسكرى، وحاول الإخوان نقله إلى إدارة مرور حلوان وعاد مرة أخرى مديرًا لوحدة الإرهاب وذهب بعد ذلك مديرًا لأمن شمال سيناء".
وتابع: "كنتُ أول مَن وقف للإخوان عندما خطّطوا لهيكلة جهاز الشرطة وملئه بالإخوان والإرهابيين، وقلنا لا يمكن أن يتم هذا المخطط إلا على جثتنا، وعندما قدّم الإخوان قائمة بأسماء للالتحاق بكلية الشرطة حصلنا عليها بالاسم وكشفناهم".
وأضاف عبدالرحيم علي: "حتى عندما أخرج الإخوان 600 عضو من أعظم مَن أنجب جهاز أمن الدولة قدّمنا مذكرة للمجلس العسكرى وأكدنا أن الهدف من نقلهم هو هدم جهاز أمن الدولة، وهذا ما حدث بالفعل، حيث تم بعد ذلك تدمير جهاز أمن الدولة ولكننا لم نصمت وفضحنا ذلك بالفيديوهات مرة والتليفونات مرة أخرى".
وأوضح عبدالرحيم علي، أنه يسرد تلك التفاصيل لتأكيد أنه دائمًا مع الدولة المصرية، وقال: "كتبنا 36 اسمًا للرئيس عبدالفتاح السيسى تم استبعادهم من قِبل الإخوان من أفضل قيادات جهاز أمن الدولة منهم اللواء سيد حباب الذى حصل على الترتيب الأول وعلى رقم واحد على مستوى العالم فى مكافحة الإرهاب وحافظ على أجهزة بـ80 مليون دولار وسلّمها للمجلس العسكرى، وحاول الإخوان نقله إلى إدارة مرور حلوان وعاد مرة أخرى مديرًا لوحدة الإرهاب وذهب بعد ذلك مديرًا لأمن شمال سيناء".
