كثفت قوات الحماية المدنية من حملاتها بمحيط الكنائس على مستوى الجمهورية لتمشيطها للتأكد من عدم وجود أجسام غريبة وذلك أثناء احتفالات الأقباط بعيد "أحد السعف".
وقال مصدر أمني، إن اللواء مجدي عبدالغفار أمر برفع درجة الاستعداد إلى الحالة "ج" بعد استهداف مجهولين لكنيسة طنطا مما أدى إلى وفاة 22 شخصًا وإصابة العشرات، وتم الدفع بكلاب البوليسية لتمشيط محيط الكنائس، بالإضافة إلى الدفع بقوات الانتشار السريع أمام الكنائس المنتشرة في انحاء الجمهورية.
وأضاف المصدر أن هناك تنسيقًا كاملًا مع رجال المرور لفحص أى سيارات متروكة أو فى حالة انتظار خاطئ، ومنع توقفها بمحيط الكنائس لمنع وقوع أى أحداث طارئة على أن تستمر عمليات التمشيط بشكل يومى منعًا لارتكاب أى عمليات إرهابية أخرى.
وأوضح المصدر أن خبراء المفرقعات قاموا بعمليات مسح شامل لكل السفارات والأماكن الشرطية والوزارات والسفارات والمنشآت العامة والقنصليات منعًا لحدوث أى أعمال إرهابية فى ظل انتشار رجال المفرقعات بمحيط الكنائس لتأمين الأقباط مع انتشار قوات الأمن للعمل على فرض السيطرة الأمنية بكل الطرق والميادين والشوارع لرصد أى أشكال للخروج عن القانون.
وقال مصدر أمني، إن اللواء مجدي عبدالغفار أمر برفع درجة الاستعداد إلى الحالة "ج" بعد استهداف مجهولين لكنيسة طنطا مما أدى إلى وفاة 22 شخصًا وإصابة العشرات، وتم الدفع بكلاب البوليسية لتمشيط محيط الكنائس، بالإضافة إلى الدفع بقوات الانتشار السريع أمام الكنائس المنتشرة في انحاء الجمهورية.
وأضاف المصدر أن هناك تنسيقًا كاملًا مع رجال المرور لفحص أى سيارات متروكة أو فى حالة انتظار خاطئ، ومنع توقفها بمحيط الكنائس لمنع وقوع أى أحداث طارئة على أن تستمر عمليات التمشيط بشكل يومى منعًا لارتكاب أى عمليات إرهابية أخرى.
وأوضح المصدر أن خبراء المفرقعات قاموا بعمليات مسح شامل لكل السفارات والأماكن الشرطية والوزارات والسفارات والمنشآت العامة والقنصليات منعًا لحدوث أى أعمال إرهابية فى ظل انتشار رجال المفرقعات بمحيط الكنائس لتأمين الأقباط مع انتشار قوات الأمن للعمل على فرض السيطرة الأمنية بكل الطرق والميادين والشوارع لرصد أى أشكال للخروج عن القانون.
