أحبته وقبلت الحياة معه على الرغم من زواجه السابق، الذى نتج عنه إنجاب طفلة، تعيش مع والدته، ولكن هناك الكثيرين يعتقدون أن الطيبة والمعاملة الحسنة هى ضعف.
تزوجت هالة من محمد بعدما أوهمها بحبه لها، وبعدما أوقعها فى حبه اعترف لها بزواجه السابق، وإنجابه لطفلة تعيش مع والدته، واستغل عطفها ورقة مشاعرها فى أن يجبرها على قبول حياة ابنته معهم فى نفس المنزل، ووافقت وبعد زواجهما بأقل من شهرين، فوجئت الزوجة بزوجها يتجاهلها ويكرث كل وقته بعد العمل لابنته، وتحولت هالة من زوجة إلى مجرد خادمة له ولابنته، وفوجئت بعد ذلك بقيام زوجها بالسماح لطليقته بالحضور لمنزله والجلوس مع ابنتها دون إذن الزوجة وبدأت المشاحنات بين الزوجين.
وقامت الزوجة بالتحدث مع والد زوجها الذى حذره من تكرار هذا التصرف إلا أنها فوجئت به يحضر طليقته أيضا مرة أخرى دون علم الزوجة وعندما رفضت وجودها فى المنزل فوجئت بالزوج يسبها أمام طليقته وابنته فتوجهت فورًا لمحكمة أسرة زنانيرى لرفع دعوى قضائية لخلعه.
