سلم محمد سعفان وزير القوى العاملة، اليوم السبت، 63 عقد عمل لذوى القدرات الخاصة مقدمة من 9 شركات بالقطاع الخاص بالقاهرة، مدعمة باستمارات التأمنيات، وذلك بديوان عام الوزارة.
وقال الوزير: إن الاهتمام بهذه الفئة من الشباب له أولوية في خطة عمل الوزارة في المرحلة الحالية، ونسعى لزيادة نسبة التشغيل من ذوي القدرات الخاصة خلال العام الحالي 2017 لتحقيق أكبر رقم في تشغيل ذوي القدرات الخاصة، لاستغلال إمكانياتهم وقدرتهم على البذل والعطاء وتقديم كل الرعاية والحماية والاهتمام بهم باعتبارهم فئه قادرة على الإنتاج ولديهم من الإرادة والتحدي ما يدفعهم للعمل.
وأكد الوزير أن هناك توجهًا من الدولة ممثلا في القيادة السياسية بالاهتمام بهذه الفئة، بحيث تتعاون جميع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني من أجل النهوض بذوي القدرات الخاصة، مضيفًا "هم جميعا أولادنا ويجب أن نساعدهم بقدر المستطاع، لذا نشكر الشركات التي قدمت هذه الفرص".
وتابع "سعفان" إن وزارة القوى العاملة سبق وأن دشنت صفحة خاصة للتواصل الاجتماعى مع ذوى الاحتياجات الخاصة على مستوى الجمهورية وتضمينها على صفحة الموقع الرسمى للوزارة، فضلًا عن إعداد استمارة حصر لأعداد راغبى العمل من هذه الفئة، مشيرًا إلى أن عدد المسجلين في تزايد مستمر، وذلك كبداية لتكون لهم قاعدة بيانات كاملة، لتوجيههم للوظائف المناسبة وفقًا لنوع الإعاقة والسن والمؤهل.
وقال الوزير: إن الاهتمام بهذه الفئة من الشباب له أولوية في خطة عمل الوزارة في المرحلة الحالية، ونسعى لزيادة نسبة التشغيل من ذوي القدرات الخاصة خلال العام الحالي 2017 لتحقيق أكبر رقم في تشغيل ذوي القدرات الخاصة، لاستغلال إمكانياتهم وقدرتهم على البذل والعطاء وتقديم كل الرعاية والحماية والاهتمام بهم باعتبارهم فئه قادرة على الإنتاج ولديهم من الإرادة والتحدي ما يدفعهم للعمل.
وأكد الوزير أن هناك توجهًا من الدولة ممثلا في القيادة السياسية بالاهتمام بهذه الفئة، بحيث تتعاون جميع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني من أجل النهوض بذوي القدرات الخاصة، مضيفًا "هم جميعا أولادنا ويجب أن نساعدهم بقدر المستطاع، لذا نشكر الشركات التي قدمت هذه الفرص".
وتابع "سعفان" إن وزارة القوى العاملة سبق وأن دشنت صفحة خاصة للتواصل الاجتماعى مع ذوى الاحتياجات الخاصة على مستوى الجمهورية وتضمينها على صفحة الموقع الرسمى للوزارة، فضلًا عن إعداد استمارة حصر لأعداد راغبى العمل من هذه الفئة، مشيرًا إلى أن عدد المسجلين في تزايد مستمر، وذلك كبداية لتكون لهم قاعدة بيانات كاملة، لتوجيههم للوظائف المناسبة وفقًا لنوع الإعاقة والسن والمؤهل.
