اصدر المكتب الثقافي المصري بالرياض برئاسه الدكتور أشرف العزازي المستشار الثقافي ورئيس البعثة التعليمية بالسعودية، بيان منذ قليل اعلن من خلاله انه منذ اللحظات الأولى لامتحانات أبناؤنا بالخارج لأبناء الجالية المصرية بالمملكة العربية السعودية عام 2017 والعمل يجري على قدم وساق في جميع لجان المملكة.
وأوضح "البيان" أن امتحانات هذا العام تعقد في (17) منطقة من مناطق المملكة، تضم عدد ( 34 ) لجنة عامة لعدد يتجاوز (54000) طالب وطالبة من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثاني الثانوي العام وهو أضخم عدد لطلاب الجاليات المصرية على مستوى العالم.. حيث يصل إجمالي عدد طلاب الجاليات المصرية على مستوى العالم حوالي (63000) طالب وطالبة حيث يستوعب المكتب الثقافي المصري بالرياض وجده ما يقرب من 86% من إجمالي عدد الطلاب على مستوى العالم.
واشار الي انه ورغم ضخامة عدد الطلاب إلا أنه وللوهلة الأولى تبين حزم وصرامة الدكتور العزازي في تنظيم سير الامتحانات وحرصه الشديد على توفير الجو المناسب للطلاب داخل اللجان.
وقام "العزازي" باستبعاد عدد (16) ملاحظًا وملاحظه لعدم قيامهم بالمهام المنوطة بكل منهم بواقع (تسعة ملاحظين بالرياض، ملاحظ بالخبر، ملاحظ بالمدينة المنورة، ملاحظتين بالرياض، ملاحظتين بالقصيم،ملاحظه ببيشه) وعدد(4) أطقم كنترول لجنة مدينة القصيم واستبدالهم بآخرين.
ما قام، بعمل اتصالات على أعلى المستويات الدبلوماسية وتم بالفعل توسيع التعزيزات الأمنية أمام الكثير من اللجان العامة لضمان سلامة الطلاب.
وعلى الجانب الآخر فقد تم توفير الأماكن المناسبة لانتظار أولياء أمور الطلاب خارج اللجان بهدف توفير سبل الراحة أمام الجميع.
والمكتب الثقافي المصري بالرياض وجدة برئاسة الدكتور العزازي لا يدخر جهدًا لتوفير كل سبل الراحة المتاحة للطلاب وذويهم،ؤيي ويؤكد أن المكتب شغله الشاغل خدمة أبناء الجالية المصرية بالمملكة وتلبية رغباتهم.
واشار الي انه ورغم ضخامة عدد الطلاب إلا أنه وللوهلة الأولى تبين حزم وصرامة الدكتور العزازي في تنظيم سير الامتحانات وحرصه الشديد على توفير الجو المناسب للطلاب داخل اللجان.
وقام "العزازي" باستبعاد عدد (16) ملاحظًا وملاحظه لعدم قيامهم بالمهام المنوطة بكل منهم بواقع (تسعة ملاحظين بالرياض، ملاحظ بالخبر، ملاحظ بالمدينة المنورة، ملاحظتين بالرياض، ملاحظتين بالقصيم،ملاحظه ببيشه) وعدد(4) أطقم كنترول لجنة مدينة القصيم واستبدالهم بآخرين.
ما قام، بعمل اتصالات على أعلى المستويات الدبلوماسية وتم بالفعل توسيع التعزيزات الأمنية أمام الكثير من اللجان العامة لضمان سلامة الطلاب.
وعلى الجانب الآخر فقد تم توفير الأماكن المناسبة لانتظار أولياء أمور الطلاب خارج اللجان بهدف توفير سبل الراحة أمام الجميع.
والمكتب الثقافي المصري بالرياض وجدة برئاسة الدكتور العزازي لا يدخر جهدًا لتوفير كل سبل الراحة المتاحة للطلاب وذويهم،ؤيي ويؤكد أن المكتب شغله الشاغل خدمة أبناء الجالية المصرية بالمملكة وتلبية رغباتهم.
