أصدرت دار الساقي ببيروت، رواية جديدة بعنوان سراب للكاتب الإيطالي الراحل أنطونيو تابوكي ترجمها إلى العربية نبيل رضا المهايني
ومن أجواء الرواية نقرأ: "جثّة مجهولة الهويّة تصل إلى المشرحة في جريمة غامضة؛ لم يعرف أحد إلى من تعود الجثّة. لكنّ سبينو، العامل في المشرحة، يقرّر أن يتحرّى القضيّة، فيروح يبحث عن أدلّةٍ للغزٍ أشبه بالمتاهة، كلما أوشك أن يقبض على الحقيقة، أفلتت منه؛ من الحانات إلى أرصفة الموانئ، ومن مكاتب الصحيفة إلى المقابر، وفي مواعيد لا تكتمل، يتنقّل سبينو باحثًا عن هويّة الضحيّة وما خلف مقتله في دوّامة تشبه البحث عن معنى الحياة".
يذكر أن أنطونيو تابوكي كاتب وروائي إيطالي رحل عن عالمنا في العام 2012؛ ويعتبر أحد أبرز أصوات الأدب المعاصر في إيطاليا وأوروبا حيث نال جوائز عديدة أبرزها "جائزة جان مونّيه" الأوروبية عام 1995؛ صدر له عن دار الساقي من قبل رواية "إيزابيل".
ومن أجواء الرواية نقرأ: "جثّة مجهولة الهويّة تصل إلى المشرحة في جريمة غامضة؛ لم يعرف أحد إلى من تعود الجثّة. لكنّ سبينو، العامل في المشرحة، يقرّر أن يتحرّى القضيّة، فيروح يبحث عن أدلّةٍ للغزٍ أشبه بالمتاهة، كلما أوشك أن يقبض على الحقيقة، أفلتت منه؛ من الحانات إلى أرصفة الموانئ، ومن مكاتب الصحيفة إلى المقابر، وفي مواعيد لا تكتمل، يتنقّل سبينو باحثًا عن هويّة الضحيّة وما خلف مقتله في دوّامة تشبه البحث عن معنى الحياة".
يذكر أن أنطونيو تابوكي كاتب وروائي إيطالي رحل عن عالمنا في العام 2012؛ ويعتبر أحد أبرز أصوات الأدب المعاصر في إيطاليا وأوروبا حيث نال جوائز عديدة أبرزها "جائزة جان مونّيه" الأوروبية عام 1995؛ صدر له عن دار الساقي من قبل رواية "إيزابيل".