الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

سياسة

أحدثها "لواء الثورة".. 10 حركات عنف لـ"الإرهابية"

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
عقب إنقاذ ثورة الـ«٣٠ من يونيو» للدولة المصرية من بطش وخراب جماعة الإخوان، انتهجت الجماعة طريق العنف وشكلت ما يعرف باسم اللجان النوعية، وشرعنة قتل الجنود والمواطنين لتلك الحركات المسلحة التى تشكلت كأذرع لها ومن بينها:
لواء الثورة
أحدث الحركات الإخوانية التى أعلنت حركة سواعد المقاومة «حسم» عن تدشينها فى ٢٣ أغسطس عام ٢٠١٦، وكان أول ظهور لها بإعلانها المسئولية عن استهداف كمين العجيزى فى المنوفية، والذى أسفر عن مقتل شرطيين وإصابة ٣ آخرين و٢ مدنيين، فى عملية وصفتها الحركة الوليدة بـ«الغارة».
حسم «سواعد مصر»
بدأت من خلال النت ومواقع التواصل الاجتماعى، وعمدت إلى نشر صور من عملياتها، وانتهجت أسلوب العمليات البدائية وغير المتطورة، وأعلنت عن نفسها فى يوليو ٢٠١٦ خلال بيانها الأول، حيث استهدفت رائد شرطة فى مركز طامية بمحافظة الفيوم غرب مصر، كما أعلنت مسئوليتها عن استهداف فيلا مفتى الجمهورية السابق على جمعة بمحافظة الفيوم.
العقاب الثوري
بدأت ممارستها للإرهاب منذ ذكرى ثورة ٢٥ يناير عام ٢٠١٥، عرفت بأنها فرع داعش فى مصر، وتسير على نهج تنظيم داعش الإرهابي، وعبرت عن دعمها له عبر استعانة الحركة خلال الفيديو بأحد الأناشيد المعروفة لتنظيم داعش «صليل الصوارم»، ليكون الخلفية الصوتية لعملية قتل الشاب، وتبرأت منها الجماعة إعلاميًا فى بيان رسمي.
المقاومة الشعبية 
كانت بداية ظهور الحركة فى الذكرى الرابعة لثورة ٢٥ يناير، نفذت خلالها العديد من العمليات الإرهابية، التى استهدفت محطات الكهرباء والمياه وشركات المحمول، إضافة إلى عملها على محاولة اصطياد بعض أفراد الشرطة وقتلهم، وكانت من أهم عملياتها استهداف موكب النائب العام هشام بركات.
كتائب حلوان 
كان الإعلان التأسيسى للحركة بدأ فى أغسطس ٢٠١٤ عن طريق مقطع فيديو بثته لجان الإخوان الإلكترونية يظهر فيه مجموعة من الملثمين يحملون أسلحة آلية، ويرتدون ملابس قتالية شبيهة بما يرتديه عناصر كتائب القسام فى غزة، حيث كان الإعلان عن الحركة خلال بيان ألقاه قائد المجموعة، أكد فيه أنهم لا ينتمون إلى أى تنظيم.
مجهولون
كانت البداية فى مطلع فبراير ٢٠١٤، وشكلوا ٨ خلايا عنقودية لتنفيذ أهداف وأغراض اللجان النوعية التابعة للإخوان، حملت أسماء «العقاب، هرماوي، الصقر المناضل، طلباوى، الأبطال، الأيام الحاسمة»، وتقوم بتنفيذ العديد من العمليات الإرهابية، وحاولوا من خلالها اغتيال عدد من رجال الشرطة، وتخريب المنشآت العامة والحيوية، وشبكات الكهرباء. 
ولع 
أحرقت سيارات ترحيلات وبوكسات، كما أعلنت مسئولياتها عن الحادث الإرهابى الذى استهدف جنود الأمن المركزى صباح اليوم، أعلى كوبرى الجيزة وتسبب فى إصابة ٧ جنود وضابط شرطة.
مولوتوف
أعلنت عن إنشاء جناح عسكرى لها أسمته بـ«كتائب الشهيد»، وبدأت فى إعداد خطة تشكيل مجموعات تحت مسمى «الردع السلمي» فى المظاهرات المؤيدة لجماعة الإخوان المسلمين، التى كانت تنظمها، لـ«صد قوات الأمن، وإحراق الكمائن وسيارات الشرطة».
المشاغبين 
بدأت أعمالها الإرهابية بالتوعد لكل القائمين على الدولة والمسئولين، وهددت باتخاذ خطوة جديدة تسمى الـ«البلاك بلوك، الكتلة السوداء».
حازمون «أحرار»
كانت بداية لانطلاق حركات العنف والقتل التى نبعت من رحم الإخوان، واستقت اسمها من قائدها «حازم صلاح أبو إسماعيل»، تأسست قبيل أحداث محمد محمود، وقامت بحشد الشباب من أجل التنسيق والترتيب لمواجهة الأحداث المتغيرة، عبر ما أسموه بـ«الجهاد، والتبشير بالثورة الإسلامية»، وظهرت كأكبر الجماعات الإسلامية الجديدة التى حاصرت مقر المحكمة الدستورية ومدينة الإنتاج الإعلامي.