رغم أمتلاك أحمد زكي شقتين مجهزتين، إلا أنه عاش فترة طويلة بأحد الفنادق المطلة علي النيل، وفى مرضه تعامل الفندق مع الوضع بمنتهى الإنسانية وتحمل الضغط الهائل على البريد الإلكترونى للفندق وخطوطه الهاتفية، وقام بتخصيص خط هاتف وبريد إلكترونى خاص للرد عن الاستفسارات الخاصة بالفنان أحمد زكى.
وقد تلقى الفندق أثناء فترة مرض أحمد زكى حوالى مليون رسالة و3250 طردًا من جميع أنحاء العالم، يحمل بعضها "حبة البركة" من اليمن، ومياه زمزم من السعودية.