ظهر أبو محمد الجولاني بوجهه من جديد أثناء قيادته لأحد الاجتماعات العسكرية لجبهة تحرير الشام، الذي تشارك ضمنها جبهة فتح الشام الذراع السابق لتنظيم القاعدة في سوريا.
ويعتبر هذا الظهور هو الثاني لجولاني بوجهه بعيدا عن التلثيم، حيث كان في السابق يظهر ملثما قبل أن يفك ارتباطه بتنظيم القاعدة الإرهابي، ويقرر الكشف عن وجهه كنوع من إعلان التخلي عن أفكار تنظيم القاعدة.