قال الروائي أشرف العشماوي: إن رواية "اسمي فاطمة" للكاتب عمرو العادلي تختلف عن ما قدمه من قصص وروايات مثل الزيارة أو رحلة العائلة غير المقدسة.
وتابع خلال الندوة المنعقدة الآن بمقر الدار المصرية اللبنانية أن مفتاح الرواية الأساسي هو الدكتور الذي يظهر في الصفحات الأولى من الرواية، مشيدًا بمشهد المحاكمة لبطلة العمل.
وتابع أن أهم ما يميز الرواية هو المزج بين الخيال والواقع.
وأضاف العشماوي صاحب رواية تذكرة وحيدة للقاهرة، أن هناك العديد من الشخصيات الثانوية التي ظلمت وكانت تحتاج إلى مساحة أكبر لكونها شخصية ثرية.