قال الفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس، إن مشروع قناة السويس الجديدة وتنمية محور القناة هو مشروع القرن بالنسبة للمصريين الحالي والمستقبل، والمقرر أن يوفر قرابة مليون فرصة عمل للشباب، مشيرا إلى أن مشروع إنشاء السد العالي كان مشروع القرن الماضي لمصر ما عاد على بلادنا بفوائد عظيمة.
وأضاف خلال لقائه اليوم الاربعاء لجنة الدفاع والأمن القومي برئاسة اللواء كمال عامر، أثناء زيارتها إلى قناة السويس يرافقها اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية، أن أبناء مصر فقط هم مَن سينهضون بمصر للدخول في عصر جديد للتنمية والمعركة القادمة هي معركة التنمية عبر قناة السويس ومحور تنمية إقليم القناة.
وأكد أن قناة السويس تعد رمزًا لإرادة المصريين وتضحياتهم، حيث لقي ما يزيد على مليون مصري حتفهم خلال أعمال الحفر من إجمالي 4 ملايين و500 ألف مصري هم تعداد سكان مصر في بداية مشروع حفر قناة السويس في 15 أبريل من العام 1859، منوها بجهود رجال هيئة قناة السويس فى تسيير حركة السفن بالقناة في أصعب الظروف الأمنية التي مرت بها مصر خلال ثورتي 25 يناير و30 يونيو دون أن تتوقف حركة الملاحة بالمجري الملاحي للقناة بما منح العالم أجمع ووكلاء السفن العالمية والتوكيلات الملاحية الثقة والأمان في مصر وإدارة هيئة قناة السويس.
وأشار مميش، إلى أن القناة لم تتوقف عن العمل منذ افتتاحها للملاحة في 17 نوفمبر من عام 1869 وحتى الآن إلا في فترة الحروب التي عاشتها مصر في 1956 وفي الفترة من 1967 وحتى إعادة افتتاحها مرة أخرى للملاحة الدولية في 5 يونيو من عام 1975.
ومنح رئيس هيئة قناة السويس اللواء كمال عامر، درع هيئة قناة السويس، كما تم استعراض تاريخ قناة السويس ومشروعات التنمية بالقناة خلال عدد من العروض التقديمية والأفلام التسجيلية والشرائح المصورة.
وقام الوفد يرافقه رئيس الهيئة والمحافظ بجولة بحرية بالمجرى الملاحي لقناة السويس لتفقد مشروع قناة السويس الجديدة.
وأضاف خلال لقائه اليوم الاربعاء لجنة الدفاع والأمن القومي برئاسة اللواء كمال عامر، أثناء زيارتها إلى قناة السويس يرافقها اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية، أن أبناء مصر فقط هم مَن سينهضون بمصر للدخول في عصر جديد للتنمية والمعركة القادمة هي معركة التنمية عبر قناة السويس ومحور تنمية إقليم القناة.
وأكد أن قناة السويس تعد رمزًا لإرادة المصريين وتضحياتهم، حيث لقي ما يزيد على مليون مصري حتفهم خلال أعمال الحفر من إجمالي 4 ملايين و500 ألف مصري هم تعداد سكان مصر في بداية مشروع حفر قناة السويس في 15 أبريل من العام 1859، منوها بجهود رجال هيئة قناة السويس فى تسيير حركة السفن بالقناة في أصعب الظروف الأمنية التي مرت بها مصر خلال ثورتي 25 يناير و30 يونيو دون أن تتوقف حركة الملاحة بالمجري الملاحي للقناة بما منح العالم أجمع ووكلاء السفن العالمية والتوكيلات الملاحية الثقة والأمان في مصر وإدارة هيئة قناة السويس.
وأشار مميش، إلى أن القناة لم تتوقف عن العمل منذ افتتاحها للملاحة في 17 نوفمبر من عام 1869 وحتى الآن إلا في فترة الحروب التي عاشتها مصر في 1956 وفي الفترة من 1967 وحتى إعادة افتتاحها مرة أخرى للملاحة الدولية في 5 يونيو من عام 1975.
ومنح رئيس هيئة قناة السويس اللواء كمال عامر، درع هيئة قناة السويس، كما تم استعراض تاريخ قناة السويس ومشروعات التنمية بالقناة خلال عدد من العروض التقديمية والأفلام التسجيلية والشرائح المصورة.
وقام الوفد يرافقه رئيس الهيئة والمحافظ بجولة بحرية بالمجرى الملاحي لقناة السويس لتفقد مشروع قناة السويس الجديدة.
