تطلق الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على الأحد الثالث من صوم القيامة "أحد الابن الضال"، وهي قصة ورد ذكرها بالإنجيل، ويدور التأمل في هذا اليوم حول التوبة ولرجوع إلى الله مثلما فعل الابن الضال الذي كان وفق وصف الكتاب المقدس له "كان ضال فوجود وكان ميت فعاش".
وأثرى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريك الكرازة المرقسية، هذا التأمل بثلاثة محاور هي "الأب المحب - الابن التائب - الأخ الرافض" وفق ما نشره موقع المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية.