وجه النائب عبدالحميد كمال عضو مجلس النواب عن محافظة السويس وتكتل 25 – 30 ، التحية والتقدير الى ابطال وجنود الجيش الثالث الميداني بقيادة اللواء اركان حرب محمد رأفت الداش، وذلك للمواجهات العسكرية المستمرة من أجل تطهير كهوف الارهابيين بجبل الحلال فى سيناء وتدمير ورش تصنيع العبوات الناسفة ودوائر التفجير الكهربائية بالاضافة الى القتل والقبض على عناصر تكفيرية ارهابية في إطار حملات " حق الشهيد ".
وأضاف النائب في بيان له اليوم الأحد: الجيش الثالث الميداني باعتباره من نبض وقلب القوات المسلحة يبذل جهدا كبيرا في تلك العمليات، حيث يؤكد تاريخ الجيش الثالث العسكري ان له محطات بطولية هامة فى تاريخ العسكرية الوطنية المصرية ولعلنا نتذكر جزءا من هذه المعارك أثناء حروب 56 – 67 ومرور بمعارك الاستنزاف حتي نصر اكتوبر 73 بالاضافة الي حماية ثورتي 25 – 30 وسيظل الجيش الثالث الميداني بعلاقاته المتميزة ومعاركه الواضحة وعلاقته بشعب السويس البطل، رمزا.
وتابع النائب: يكفي أن نشير الى بطولات رجالات جيش الصمود والتحدي حين دمر ودحر محاولات العدو الاسرائيلي متلاحما مع المقاومة الشعبية ضد اسرائيل فى 24 اكتوبر 73، كما أننا لا ننسي دور هذا الجيش ضد الاستبداد والتطرف والارهاب اثناء ثورتي " 25 – 30 " حيث كان الجيش الثالث حصنًا هاما فى حماية السويس ومنشآتها والقبض على العملاء الاجانب من المخربين الارهابيين والعناصر الإجرامية.
وأوضح كمال ان صفحات الجيش الثالث الميداني على الجانب الاجتماعي مشهود لها بالمساهمات العملية بإنشاء مدارس ومركز اللغات والترجمة والمعاهد التكنولوجية والأسواق التجارية " بدر " وحتى الملاعب والمستشفيات.
وأضاف النائب في بيان له اليوم الأحد: الجيش الثالث الميداني باعتباره من نبض وقلب القوات المسلحة يبذل جهدا كبيرا في تلك العمليات، حيث يؤكد تاريخ الجيش الثالث العسكري ان له محطات بطولية هامة فى تاريخ العسكرية الوطنية المصرية ولعلنا نتذكر جزءا من هذه المعارك أثناء حروب 56 – 67 ومرور بمعارك الاستنزاف حتي نصر اكتوبر 73 بالاضافة الي حماية ثورتي 25 – 30 وسيظل الجيش الثالث الميداني بعلاقاته المتميزة ومعاركه الواضحة وعلاقته بشعب السويس البطل، رمزا.
وتابع النائب: يكفي أن نشير الى بطولات رجالات جيش الصمود والتحدي حين دمر ودحر محاولات العدو الاسرائيلي متلاحما مع المقاومة الشعبية ضد اسرائيل فى 24 اكتوبر 73، كما أننا لا ننسي دور هذا الجيش ضد الاستبداد والتطرف والارهاب اثناء ثورتي " 25 – 30 " حيث كان الجيش الثالث حصنًا هاما فى حماية السويس ومنشآتها والقبض على العملاء الاجانب من المخربين الارهابيين والعناصر الإجرامية.
وأوضح كمال ان صفحات الجيش الثالث الميداني على الجانب الاجتماعي مشهود لها بالمساهمات العملية بإنشاء مدارس ومركز اللغات والترجمة والمعاهد التكنولوجية والأسواق التجارية " بدر " وحتى الملاعب والمستشفيات.
