المدرب المنحوس، راقص التانجو الذى كان مثار انتقادات عديدة من المحللين والرياضيين، وحتى رجل الشارع العادى فى مصر، بات اليوم أحد أبرز الشخصيات الرياضية، بسبب نتائجه المميزة، لم يخسر مباراة رسمية حتى الآن، فى التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2017، أو تصفيات القارة المؤهلة لمونديال 2018 بروسيا.
الشعب المصري، رغم عدم قناعته الفنية بإمكانات «كوبر»، فإن الطموحات والأمنيات زادت مع وصول المنتخب للأدوار النهائية، والاقتراب من اللقب الثامن، لذلك تتمنى الجماهير المصرية أن ترقص «التانجو» الأرجنتينى مع كوبر بعد التتويج باللقب الأفريقى.
كوبر، الذى قال إنه لن يتابع مباراة النهائى الأفريقى، وسيتكفى بالذهاب إلى السينما لمتابعة فيلم جديد لكسر نحسه، بعد خسارته فى نهائى كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة 1997، ثم خسارة نهائى دورى أبطال أوروبا مع فالنسيا مرتين متتاليتين، الأولى عام 2000 أمام ريال مدريد الإسباني، والثانية عام 2001 أمام بايرن ميونيخ بركلات الترجيح.
قبل أن يخسر الدورى الإيطالى فى آخر جولة فى 2002، وكانت رحلة الفشل صديقة للمدرب الأرجنتينى مع منتخب جورجيا، حيث لم يحقق الفوز فى أى مباراة، ليتم إنهاء التعاقد معه رسميًا فى ديسمبر 2009.
كوبر الذى يخوض مباراته رقم 731 فى مشواره التدريبي، فاز فى 302 مباراة، خسر 326 مباراة، وتعادل فى 202 مباراة، بنسبة فوز بلغت 41.37%، يسعى لتحقيق البطولة الثالثة فى مسيرته كمدرب، والأولى كمدير فنى للمنتخبات.
المدرب الأرجنتينى تعقد الجماهير المصرية عليه الكثير من الأمنيات والأحلام، ليصبح أول مدرب أجنبى يحقق اللقب القارى مع الفراعنة منذ مايكل سميث فى 1986.
الشعب المصري، رغم عدم قناعته الفنية بإمكانات «كوبر»، فإن الطموحات والأمنيات زادت مع وصول المنتخب للأدوار النهائية، والاقتراب من اللقب الثامن، لذلك تتمنى الجماهير المصرية أن ترقص «التانجو» الأرجنتينى مع كوبر بعد التتويج باللقب الأفريقى.
كوبر، الذى قال إنه لن يتابع مباراة النهائى الأفريقى، وسيتكفى بالذهاب إلى السينما لمتابعة فيلم جديد لكسر نحسه، بعد خسارته فى نهائى كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة 1997، ثم خسارة نهائى دورى أبطال أوروبا مع فالنسيا مرتين متتاليتين، الأولى عام 2000 أمام ريال مدريد الإسباني، والثانية عام 2001 أمام بايرن ميونيخ بركلات الترجيح.
قبل أن يخسر الدورى الإيطالى فى آخر جولة فى 2002، وكانت رحلة الفشل صديقة للمدرب الأرجنتينى مع منتخب جورجيا، حيث لم يحقق الفوز فى أى مباراة، ليتم إنهاء التعاقد معه رسميًا فى ديسمبر 2009.
كوبر الذى يخوض مباراته رقم 731 فى مشواره التدريبي، فاز فى 302 مباراة، خسر 326 مباراة، وتعادل فى 202 مباراة، بنسبة فوز بلغت 41.37%، يسعى لتحقيق البطولة الثالثة فى مسيرته كمدرب، والأولى كمدير فنى للمنتخبات.
المدرب الأرجنتينى تعقد الجماهير المصرية عليه الكثير من الأمنيات والأحلام، ليصبح أول مدرب أجنبى يحقق اللقب القارى مع الفراعنة منذ مايكل سميث فى 1986.
