شهدت جماعة الإخوان الإرهابية حربا شرسة من قبل جبهة محمود عزت، على أشرف عبدالغفار، القيادى الإخوانى البارز المجمدة عضويته.
ويأتى ذلك الهجوم من المرشد المؤقت محمود عزت وصديقه الصدوق إبراهيم منير، بسبب ظهور اسم أشرف عبدالغفار فى التقرير المقدم للكونجرس الأمريكى والذى يثبت إرهاب الإخوان، حيث نقل السيناتور الأمريكى «تيد كروز» تصريحات أدلى بها عبدالغفار على القنوات الإخوانية عام ٢٠١٥، أكد فيها دعم الإخوان للعنف والعمل المسلح الذى كانت تشهده مصر فى تلك الفترة والذى كان يستهدف محطات الكهرباء ومراكز وأقسام الشرطة، تلك التصريحات التى ورطت الإخوان أكثر وأكثر أمام الكونجرس.