قال الدكتور عبدالرحيم علي، الكاتب الصحفي ورئيس مجلس إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، وعضو مجلس النواب: إن حركة حماس أدخلت عناصرها إلى مصر، وقامت بتفجير كنيسة "القديسين"، وبعدها بيوم انتشرت شائعة أن حبيب العادلي وزير الداخلية في هذا التوقيت هو من فجَّر الكنيسة، موضحًا أن هذه الشائعة جعلت مسيحي مصر ينقلبون ضد الداخلية.
وأضاف "علي"، خلال لقائه ببرنامج "على هوى مصر"، المذاع على فضائية "النهار"، اليوم الأحد، تقديم خالد صلاح، أن المقصود من هذه الحادثة هو كسر الشرطة المصرية، لحدوث فوضى في الشارع المصري، مشيرًا إلى أن في ثورة 30 يونيو جاءت عكس أحداث 25 يناير، وهو وقوف المسيحيين بجانب الشرطة والسلطة الجديدة.