واصلت محافظة المنيا، اليوم الأربعاء، فعاليات حملة "معًا ضد العنف والإرهاب"، بمدينة سمالوط، وذلك لتوعية الشباب بخطر الإرهاب، من أجل حماية الوطن، وضمان استقراره وأمنه.
شارك في الحملة الشيخ محمود محمد توفيق، مدير المساجد بمديرية أوقاف المنيا، والقس جرجس، وكيل مطرانية سمالوط، والمهندسة أميرة عبدالفتاح، مدير عام إدارة المرأة والأمومة والطفولة بالمحافظة، واللواء جمال قناوي، رئيس مركز ومدينة سمالوط.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز سمالوط كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت الندوة إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، ومسبباته، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الندوة تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وفكر شبابها، وفضح مخططات الإرهاب التي تهدف إلى استقطاب الشباب، الذين هم عماد الأمة.
شارك في الحملة الشيخ محمود محمد توفيق، مدير المساجد بمديرية أوقاف المنيا، والقس جرجس، وكيل مطرانية سمالوط، والمهندسة أميرة عبدالفتاح، مدير عام إدارة المرأة والأمومة والطفولة بالمحافظة، واللواء جمال قناوي، رئيس مركز ومدينة سمالوط.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز سمالوط كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت الندوة إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، ومسبباته، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الندوة تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وفكر شبابها، وفضح مخططات الإرهاب التي تهدف إلى استقطاب الشباب، الذين هم عماد الأمة.