أعلن جيش الفتح، إحدى الفصائل المسلحة في سوريا، ترحيبه بسبع فصائل ضمن خطة الاندماج التي تسعى إليها المعارضة السورية، منذ طردها من مدينة حلب، نهاية نوفمبر الماضي.
وقال قاضي "جيش الفتح"، الشيخ عبدالرزاق المهدي، عبر قناته على "تيلجرام"، إن القرآن يجمع ولا يفرق، معربًا عن ترحيب حركته بفصائل "أحرار الشام، وفتح الشام، وجيش الإسلام، وفيلق الشام، والجيش الحر"، علاوةً على عناصر التركستان والقوقازيين.
يُذكر أن فصائل المعارضة السورية تعمل منذ شهرين على تكوين كيان موحد تعمل تحت مظلته، لكن المباحثات لم تسفر عن شيء حتى الآن.
وقال قاضي "جيش الفتح"، الشيخ عبدالرزاق المهدي، عبر قناته على "تيلجرام"، إن القرآن يجمع ولا يفرق، معربًا عن ترحيب حركته بفصائل "أحرار الشام، وفتح الشام، وجيش الإسلام، وفيلق الشام، والجيش الحر"، علاوةً على عناصر التركستان والقوقازيين.
يُذكر أن فصائل المعارضة السورية تعمل منذ شهرين على تكوين كيان موحد تعمل تحت مظلته، لكن المباحثات لم تسفر عن شيء حتى الآن.