أعلنت وزارة العمل الفرنسية، الإثنين، أن نسبة البطالة في البلاد
تراجعت في نوفمبر الماضي للشهر الثالث على التوالي، في سابقة لم تشهدها فرنسا منذ الأزمة
الاقتصادية العام 2008.
ويتوقع أن تكون البطالة وكيفية التصدي لها واحدا من أهم رهانات الانتخابات الرئاسية ربيع 2017 التي سيخوضها اليسار الحاكم منقسما مع تراجع كبير في شعبيته.