يستخدم الثوم كعلاج تقليدي لخفض مستويات الكوليسترول وانخفاض ضغط الدم، وعلاج أمراض القلب والشرايين والأوعية، وتحفيز تدفق الدم، ومنع النوبات القلبية.
وأشارت بعض الدراسات إلى أهمية تناول الثوم المشوى وهى كالتالى:
2:4 ساعات الأولى: بعد هضم الجسم للثوم يبدأ في محاربة وتدمير الجذور الحرة والخلايا السرطانية.
4:6 ساعات: يتجه لتحسين عملية التمثيل الغذائي، ويساعد على التخلص من السوائل الزائدة وحرق الدهون المتكتلة في الجسم.
6:7 ساعات: تبدأ خصائصه المضادة للبكتريا والجراثيم في العمل والدخول إلى الدم وتطهيره والجسم بأكمله.
7:10 ساعات: تلعب المواد المغذية في الثوم دورًا على المستوى الخلوي، وبالتالي يشكل الجسم حاجزا مضادا للأكسدة.
من 10:24 ساعة: وفي هذه المرحلة يعمل الثوم على التطهير العميق للجسم، الأمر الذي يؤدي إلى:
تعزيز الجهاز المناعي.
خفض وتحسين مستويات ضغط الدم.
تنظيم مستويات الكوليسترول.
الوقاية من مشاكل القلب والأوعية الدموية.
تحسين الأداء الرياضي.
منع دخول المعادن الثقيلة في الجسم.
تحسين قوة العظام.
إطالة عمر الخلايا.
التخلص من التعب والإجهاد.
