علّق سامح عبدالحميد حمودة، القيادي السلفي، على قضية "أطباء تجارة الأعضاء"، قائلًا: "يجوز التبرع بعضو لا يُؤثر على حياة المتبرع مثل الكُلية وقرنية العين ونحو ذلك، وهذا هو الرأي الراجح الذي أقرّه الكثير من أهل العلم، وكذلك يجوز أخذ الأعضاء من الميت إذا أذِن في ذلك قبل موته، أو إذا أذِن ورثته بنقل عضو من ميتهم، فبعد موته يأخذ الأطباء القلب أو الكبد مثلًا، ما يُعتبر صدقة جارية".
وتابع حمودة، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم السبت، أن الحل هو فتح باب التبرع بالأعضاء للأحياء والأموات، وحض الناس على ذلك الثواب؛ حتى يتم إنقاذ المرضى.