علمت "البوابة نيوز"، من مصادرها الخاصة، عن إعداد الدكتور ايمن نور رئيس قناة "الشرق" الموالية لجماعة الاخوان الارهابية، دعوى قضائية ضد آيات عرابي القيادية الإخوانية المنضمة لما يعرف بمجلس الاخوان الثوري، أمام القضاء الامريكي بعد اعلانها عبر صفحتها الرسمية علي "الفيس بوك"، فضائح مالية له.
وقالت المصادر –التي رفضت ذكر اسمها-، إن بعدما كشفت "عرابي" الفضائح المالية لـ"نور" وعمالته للكيان الصهيوني، أدى إلى انقلاب عدد كبير من قيادات الجماعة والمموالين للقناة التي يرأسها، مما دعاها إلي اعداد ملف كامل عنها وعرضه في القريب العاجل عبر القناة ذاتها لفضائحها أمام جميع أنصار المعزول، بالإضافة إلي إعداد ملف لتقديم بلاغات ضدها في المحاكم التركية والامريكية.
وأضافت المصادر، أن فشل التحريض علي الدولة المصرية والذي كان يتزعمه "نور" وانحيازه لجبهة القيادات التاريخية التي يتزعمها محمود عزت القائم باعمال المرشد، كان سببًا رئيسيًا للضربات التي بدأت الجماعة في توجيها ضده، لافتة إلي أن تحالفه مع الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية الأسبق، أدي إلي مزيد من الجروح.
في المقابل، أكدت المصادر، أنه بدأ في ارسال مخاطبات مع محمود حسين الأمين العام للجماعة، وإبراهيم منير نائب المرشد، لإصدار قرار بحل ما يسمي بالمجلس الثوري، والذي تعود الهجوم علي الجماعة وعلي حلفائها بعد الفشل المتكرر التي تعيشه منذ نجاح ثورة 30 يونيو.
وكانت آيات عرابى، القيادية بما يسمي بمجلس الاخوان الثوري والهاربة خارج البلاد، شنت هجومًا شرسًا علي أيمن نور رئيس مجلس إدارة قناة الشرق الداعمة للجماعة، حيث وصفت الجمعية الوطنية التي دعا إلي تدشينها "نور" ومحمد محسوب وأخرين بـ"جمعية الطعمية الاستهلاكية".
وواصلت الهجوم علي أيمن نور بتلقى أموال من جهات خارجية، قائلة:"عبده مشتاق.. أيمن نور صديق الادارة الأمريكية فى عهد بوش وصديق كوندوليزا رايس والذى كان يرسل لها الخطابات من محبسه، وأحد مؤسسى جبهة الخراب مع البرادعى وصاحب قناة الشرق التي تنفق شهريًا ما يزيد عن 300 الف دولار لا يعلم أحد من أين جاء بها؟".
وقالت المصادر –التي رفضت ذكر اسمها-، إن بعدما كشفت "عرابي" الفضائح المالية لـ"نور" وعمالته للكيان الصهيوني، أدى إلى انقلاب عدد كبير من قيادات الجماعة والمموالين للقناة التي يرأسها، مما دعاها إلي اعداد ملف كامل عنها وعرضه في القريب العاجل عبر القناة ذاتها لفضائحها أمام جميع أنصار المعزول، بالإضافة إلي إعداد ملف لتقديم بلاغات ضدها في المحاكم التركية والامريكية.
وأضافت المصادر، أن فشل التحريض علي الدولة المصرية والذي كان يتزعمه "نور" وانحيازه لجبهة القيادات التاريخية التي يتزعمها محمود عزت القائم باعمال المرشد، كان سببًا رئيسيًا للضربات التي بدأت الجماعة في توجيها ضده، لافتة إلي أن تحالفه مع الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية الأسبق، أدي إلي مزيد من الجروح.
في المقابل، أكدت المصادر، أنه بدأ في ارسال مخاطبات مع محمود حسين الأمين العام للجماعة، وإبراهيم منير نائب المرشد، لإصدار قرار بحل ما يسمي بالمجلس الثوري، والذي تعود الهجوم علي الجماعة وعلي حلفائها بعد الفشل المتكرر التي تعيشه منذ نجاح ثورة 30 يونيو.
وكانت آيات عرابى، القيادية بما يسمي بمجلس الاخوان الثوري والهاربة خارج البلاد، شنت هجومًا شرسًا علي أيمن نور رئيس مجلس إدارة قناة الشرق الداعمة للجماعة، حيث وصفت الجمعية الوطنية التي دعا إلي تدشينها "نور" ومحمد محسوب وأخرين بـ"جمعية الطعمية الاستهلاكية".
وواصلت الهجوم علي أيمن نور بتلقى أموال من جهات خارجية، قائلة:"عبده مشتاق.. أيمن نور صديق الادارة الأمريكية فى عهد بوش وصديق كوندوليزا رايس والذى كان يرسل لها الخطابات من محبسه، وأحد مؤسسى جبهة الخراب مع البرادعى وصاحب قناة الشرق التي تنفق شهريًا ما يزيد عن 300 الف دولار لا يعلم أحد من أين جاء بها؟".
