بعد قرار مجلس إدارة الزمالك برئاسة مرتضي منصور، في الساعات الأولي من صباح اليوم الأربعاء، بتعيين محمد حلمي مديرًا فنيًا للزمالك، أصبح النادي يطبق سياسية «الروتيشن»، التي تعتمد على التدوير، ولكن هذه المرة على المدربين، وليس اللاعبين.
«البوابة» ترصد المديرين الفنيين، الذين تعاقد معهم الزمالك، في عهد رئيس الزمالك الحالي، مرتضي منصور.
الأول
البداية كانت مع نجاح مرتضي منصور في انتخابات نادي الزمالك عام 2014، حيث قرر الاستعانة بأحمد حسام ميدو، مديرًا فنيًا للفريق، وحقق بطولة كأس مصر على حساب فريق سموحة، بهدف نظيف لحازم إمام.
الثاني
«حسام حسن» وشقيقه «إبراهيم حسن» إذ لم يمكثا في الزمالك بجهازهم المعاون سوى شهرين فقط.
الثالث
البرتغالي «باتشيكو»، الذي هرب إلى السعودية، ولم يستكمل مهمته بسبب التدخلات الفنية لرئيس الزمالك، واختلافات كبيرة أيضًا بينهم.
الرابع
«محمد صلاح» مديرًا فنيًا مؤقتًا خلفًا لـ«باتشيكو» لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد.
الخامس
معشوق جماهير الزمالك «البرتغالي فيريرا»، الذي نجح في التتويج مع الزمالك ببطولة الدوري المصري بعد غياب سنوات كبيرة، واحتفظ ببطولة كأس مصر على حساب النادي الأهلي بنتيجة 2-0 إلى جانب وصوله لنصف نهائي كأس الاتحاد الإفريقي.
السادس
البرازيلي «باكيتا»، الذي لم يمكث بالنادي سوى 29 يومًا فقط، قبل أن تقرر الإدارة الاستغناء عنه؛ ثم جاءت عودة أحمد حسام «ميدو»، مرة أخرى للفريق، في جهاز فني معاون له يضم «حازم إمام» قبل أن تتم الإطاحة به.
السابع
الاسكتلندي «ماكليش» الذي قاد الزمالك في 10 مباريات فقط، وقررت إدارة الزمالك الاستغناء عنه.
الثامن
«محمد حلمي»، الذي ظل مديرًا فنيًا للزمالك إلى أن تقدم باستقالته عقب ضياع بطولة الدوري لصالح النادي الأهلي.
التاسع
الوجه الجديد «مؤمن سليمان»، والذي نجح في التتويج مع الزمالك ببطولة كأس مصر 2016، على حساب النادي الأهلي بنتيجة 3-1، والوصول إلي نهائي بطولة أفريقيا للأندية، وخسارة اللقب أمام صن داونز في استاد برج العرب، بنتيجة المباراتين «ذهاب 3-0 لصالح صن داونز، وإياب 1-0 لصالح الزمالك».
وبعد رحيل «مؤمن سليمان» قرر مجلس إدارة نادي الزمالك تصعيد «محمد صلاح»، مديرًا فنيًا للزمالك للمرة الثانية في أقل من عامين، ولم يقود إلا في مباريات قليلة بالدوري آخرها كان مساء أمس الثلاثاء، أمام وادي دجلة، بالجولة الـ12، في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1، وهو ما أثار غضب مجلس الزمالك، الذي قرر عودة محمد صلاح لمنصب المدرب العام، وتعيين محمد حلمي مديرًا فنيًا للزمالك للمرة الثانية، في ولاية مرتضي منصور.
«البوابة» ترصد المديرين الفنيين، الذين تعاقد معهم الزمالك، في عهد رئيس الزمالك الحالي، مرتضي منصور.
الأول
البداية كانت مع نجاح مرتضي منصور في انتخابات نادي الزمالك عام 2014، حيث قرر الاستعانة بأحمد حسام ميدو، مديرًا فنيًا للفريق، وحقق بطولة كأس مصر على حساب فريق سموحة، بهدف نظيف لحازم إمام.
الثاني
«حسام حسن» وشقيقه «إبراهيم حسن» إذ لم يمكثا في الزمالك بجهازهم المعاون سوى شهرين فقط.
الثالث
البرتغالي «باتشيكو»، الذي هرب إلى السعودية، ولم يستكمل مهمته بسبب التدخلات الفنية لرئيس الزمالك، واختلافات كبيرة أيضًا بينهم.
الرابع
«محمد صلاح» مديرًا فنيًا مؤقتًا خلفًا لـ«باتشيكو» لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد.
الخامس
معشوق جماهير الزمالك «البرتغالي فيريرا»، الذي نجح في التتويج مع الزمالك ببطولة الدوري المصري بعد غياب سنوات كبيرة، واحتفظ ببطولة كأس مصر على حساب النادي الأهلي بنتيجة 2-0 إلى جانب وصوله لنصف نهائي كأس الاتحاد الإفريقي.
السادس
البرازيلي «باكيتا»، الذي لم يمكث بالنادي سوى 29 يومًا فقط، قبل أن تقرر الإدارة الاستغناء عنه؛ ثم جاءت عودة أحمد حسام «ميدو»، مرة أخرى للفريق، في جهاز فني معاون له يضم «حازم إمام» قبل أن تتم الإطاحة به.
السابع
الاسكتلندي «ماكليش» الذي قاد الزمالك في 10 مباريات فقط، وقررت إدارة الزمالك الاستغناء عنه.
الثامن
«محمد حلمي»، الذي ظل مديرًا فنيًا للزمالك إلى أن تقدم باستقالته عقب ضياع بطولة الدوري لصالح النادي الأهلي.
التاسع
الوجه الجديد «مؤمن سليمان»، والذي نجح في التتويج مع الزمالك ببطولة كأس مصر 2016، على حساب النادي الأهلي بنتيجة 3-1، والوصول إلي نهائي بطولة أفريقيا للأندية، وخسارة اللقب أمام صن داونز في استاد برج العرب، بنتيجة المباراتين «ذهاب 3-0 لصالح صن داونز، وإياب 1-0 لصالح الزمالك».
وبعد رحيل «مؤمن سليمان» قرر مجلس إدارة نادي الزمالك تصعيد «محمد صلاح»، مديرًا فنيًا للزمالك للمرة الثانية في أقل من عامين، ولم يقود إلا في مباريات قليلة بالدوري آخرها كان مساء أمس الثلاثاء، أمام وادي دجلة، بالجولة الـ12، في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1، وهو ما أثار غضب مجلس الزمالك، الذي قرر عودة محمد صلاح لمنصب المدرب العام، وتعيين محمد حلمي مديرًا فنيًا للزمالك للمرة الثانية، في ولاية مرتضي منصور.
