قالت داليا زيادة مدير المركز المصري للدراسات الديمقراطية أن مؤتمر شرم الشيخ للشباب حقق مكاسب غير مسبوقة على مستوى الحقوق والحريات العامة، قائلة: لأول مرة في تاريخنا يترجم ما يضمنه الدستور من حريات إلى واقع قابل للتحقيق، ولأول مرة ترعى الدولة بنفسها آلية لتحقيق هذه الحريات تعتمد على الشباب أنفسهم وبأيديهم.
وأضافت زيادة في تصريحات خاصة لـ"ألبوابة نيوز": في الماضي، كان كل حق أو حرية نسعى له يتطلب جهد غير طبيعي من الضغط على صناع القرار وأحيانًا تصعيد الأمر لمظاهرات واحتجاجات، أما اليوم فالأمر مختلف تمامًا.
وتابعت: الكرة الآن في ملعب الشباب، وأمامنا مسارين، أحدهما عملي والأخر معنوي، بالنسبة للجانب العملي علينا أن نجتمع معًا على أجندة موحدة لتنفيذ القرارات التي أصدرها الرئيس خصوصًا فيما يتعلق بثلاث ملفات غاية في الأهمية: قانون التظاهر، الشباب المحبوس احتياطيًا، والإعلام.
وأوضحت أن موقع المؤتمر يتيح للجميع أن يضع أفكاره ومقترحاته بشأن هذه القضايا وغيرها، وفي نفس الوقت، تستطيع كل مجموعة شبابية في كل المحافظات عبر التواصل المباشر بجمع هذه الأفكار وتلخيصها وتقديمها إلى الرئاسة، قائلة: أنا على يقين أنه سيتم النظر فيها والآخذ بها حسبما وعد الرئيس السيسي، إما في اللقاءات الشهرية التي وعد بها، أو بشكل آخر.
وأشارت: أما الجانب المعنوي، فيتمثل في استغلال تلك الطاقة الإيجابية - طاقة الأمل والعمل - ونشرها على المجتمع بكل فئاته.
وأضافت زيادة في تصريحات خاصة لـ"ألبوابة نيوز": في الماضي، كان كل حق أو حرية نسعى له يتطلب جهد غير طبيعي من الضغط على صناع القرار وأحيانًا تصعيد الأمر لمظاهرات واحتجاجات، أما اليوم فالأمر مختلف تمامًا.
وتابعت: الكرة الآن في ملعب الشباب، وأمامنا مسارين، أحدهما عملي والأخر معنوي، بالنسبة للجانب العملي علينا أن نجتمع معًا على أجندة موحدة لتنفيذ القرارات التي أصدرها الرئيس خصوصًا فيما يتعلق بثلاث ملفات غاية في الأهمية: قانون التظاهر، الشباب المحبوس احتياطيًا، والإعلام.
وأوضحت أن موقع المؤتمر يتيح للجميع أن يضع أفكاره ومقترحاته بشأن هذه القضايا وغيرها، وفي نفس الوقت، تستطيع كل مجموعة شبابية في كل المحافظات عبر التواصل المباشر بجمع هذه الأفكار وتلخيصها وتقديمها إلى الرئاسة، قائلة: أنا على يقين أنه سيتم النظر فيها والآخذ بها حسبما وعد الرئيس السيسي، إما في اللقاءات الشهرية التي وعد بها، أو بشكل آخر.
وأشارت: أما الجانب المعنوي، فيتمثل في استغلال تلك الطاقة الإيجابية - طاقة الأمل والعمل - ونشرها على المجتمع بكل فئاته.
