زار وفد موريتاني يتقدمه محمد عبد الله ولد الطالب، نائب وزير المياه والصرف الصحي بالجمهورية الإسلامية الموريتانية، اليوم الخميس، وزارة الموارد المائية والري، حيث التقي الوزير الدكتور محمد عبدالعاطي.
وتضمن اللقاء طلب الجانب الموريتاني الاستفادة من الخبرات المصرية في مجال إدارة الموارد المائية والري، والمساعدة في التدريب ورفع القدرات الموريتانية في هذا المجال.
كما اقترح السفير إيفاد خبراء مصريين إلى موريتانيا لبحث ودراسة الوضع المائي هناك على اختلاف جوانبه من مياه سطحية وجوفية وأيضا إمكانية تنفيذ مشروعات حصاد الأمطار، واقترح دعم موريتانيا في وضع مخطط إستراتيجي لإدارة الموارد المائية.
ورحب الوزير بالتعاون مع موريتانيا؛ ووعد بتقديم المساعدات الفنية اللازمة واقترح إيفاد عدد من الخبراء الموريتانيين رفيعي المستوي إلى مصر لعمل زيارات ميدانيه وحقلية وحضور دورة تدريبيه مكثفة في تخطيط الموارد المائية والري لمراجعتها من البلدين والتوقيع عليها في اقرب وقت.
ووجه الوزير بعمل مسودة مذكرة تفاهم بين البلدين تنص على بنود التعاون بين مصر وموريتانيا في مجال الموارد المائية والري.
وتناول اللقاء اقتراح الجانب الموريتاني مخاطبة الصناديق العربية والبنك الإسلامي لبحث فرص تمويل تلك الدراسات والأنشطة التدريبية، ووجه الوزير بقيام الوفد بعمل جولة تفقدية للإنذار المبكر والتليمتري والمركز القومي للبحوث للاطلاع على الأنشطة التي يقوم بها المركز وتحديد احتياجات موريتانيا في هذا الشأن.
وتضمن اللقاء طلب الجانب الموريتاني الاستفادة من الخبرات المصرية في مجال إدارة الموارد المائية والري، والمساعدة في التدريب ورفع القدرات الموريتانية في هذا المجال.
كما اقترح السفير إيفاد خبراء مصريين إلى موريتانيا لبحث ودراسة الوضع المائي هناك على اختلاف جوانبه من مياه سطحية وجوفية وأيضا إمكانية تنفيذ مشروعات حصاد الأمطار، واقترح دعم موريتانيا في وضع مخطط إستراتيجي لإدارة الموارد المائية.
ورحب الوزير بالتعاون مع موريتانيا؛ ووعد بتقديم المساعدات الفنية اللازمة واقترح إيفاد عدد من الخبراء الموريتانيين رفيعي المستوي إلى مصر لعمل زيارات ميدانيه وحقلية وحضور دورة تدريبيه مكثفة في تخطيط الموارد المائية والري لمراجعتها من البلدين والتوقيع عليها في اقرب وقت.
ووجه الوزير بعمل مسودة مذكرة تفاهم بين البلدين تنص على بنود التعاون بين مصر وموريتانيا في مجال الموارد المائية والري.
وتناول اللقاء اقتراح الجانب الموريتاني مخاطبة الصناديق العربية والبنك الإسلامي لبحث فرص تمويل تلك الدراسات والأنشطة التدريبية، ووجه الوزير بقيام الوفد بعمل جولة تفقدية للإنذار المبكر والتليمتري والمركز القومي للبحوث للاطلاع على الأنشطة التي يقوم بها المركز وتحديد احتياجات موريتانيا في هذا الشأن.
