تختتم مساء الخميس، فعاليات المؤتمر الوطنى الأول للشباب، المنعقد في مدينة شرم الشيخ تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسى.
ويأتي المؤتمر في ختام عام الشباب المصري كملتقى للحوار بين الدولة بمختلف مؤسساتها، والشباب الواعد الذي يطمح في مستقبل أفضل لوطنه برؤية وطنية وتخطيط علمي وحوار بناء.
وتشهد فعاليات اليوم، العديد من الجلسات وورش العمل، وسيتم تقديم نموذج محاكاة للدولة المصرية، وجلسة عن دراسة "مسببات العنف في الملاعب وعودة الجماهير"، فضلا عن الفرص المتاحة لمشاركة الشباب في المحليات، وسبل تعظيم الاستفادة لإثراء النشاط الثقافي وجلسة عن مسارات تعظيم الاستفادة في المشروعات القومية الكبرى وجلسة أخرى عن دور الشباب في تنفيذ رؤية مصر 2030.
وتتضمن فعاليات المؤتمر أيضا « ورشة التعليم والبحث العلمى»، وتشهد العديد من الجلسات منها بنك المعرفة المصرى وأخرى عن تحديات الثانوية العامة والدروس الخصوصية ومقترحات قانون تنظيم الجامعات وجلسة عن استخدام الواقع الافتراضى في العملية التعليمية.
اما ورشة المشاركة السياسية، فستهشد جلسات «دور الإعلام في زيادة الوعى السياسي» و«دور المشاركة السياسية في تحقيق أهداف السياسة الخارجية» و«التوظيف السياسي لمواقع التواصل الاجتماعى» و« ترسيخ المبادى الديمقراطية في ظل التحديات الأمنية».
وستتضمن فعاليات اليوم أيضًا «ورشة الهوية الثقافية والخطاب الدينى» العديد من الجلسات منها «التأثيرات السلبية على الشخصية المصرية» و«الفتنة الطائفية.. الأسباب والعلاج» و«النسق الأخلاقى والقيمى للشخصية المصرية في إطار تجديد الخطاب الدينى» و«مشروع البيت الكبير».
أما الصالون الثقافي فسيتضمن جلسات « مناقشة كتاب مصر التي لا تعرفونها » و« السينما رسالة ام سبوبة » و« ىالتطرف أنواعه ومواجهته » وفى ورشة الاقتصاد وريادة الأعمال فستكون هناك جلسات عن « دور تكنولوجيا المعلومات في مواجهة الفساد الإدارى ودعم الاقتصاد » و« المشروعات الصغيرة والمتوسطة..أمل المستقبل » و« أثر الاستثمار في قطاع الطيران على الاقتصاد المصرى » و« أفاق جديدة لتحقيق الاستدامة في الطاقى ومعالجة المياه ».
ويشارك "السيسي" في جلسة "محاكاة الدولة المصرية" بالقاعة الرئيسية، في حضور المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، سامح شكري وزير الخارجية، الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي، اللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية، عمرو الجارحي وزير المالية، داليا خورشيد وزيرة الاستثمار، حلمي النمنم وزير الثقافة، والدكتور أحمد عماد وزير الصحة.
ويأتي المؤتمر في ختام عام الشباب المصري كملتقى للحوار بين الدولة بمختلف مؤسساتها، والشباب الواعد الذي يطمح في مستقبل أفضل لوطنه برؤية وطنية وتخطيط علمي وحوار بناء.
وتشهد فعاليات اليوم، العديد من الجلسات وورش العمل، وسيتم تقديم نموذج محاكاة للدولة المصرية، وجلسة عن دراسة "مسببات العنف في الملاعب وعودة الجماهير"، فضلا عن الفرص المتاحة لمشاركة الشباب في المحليات، وسبل تعظيم الاستفادة لإثراء النشاط الثقافي وجلسة عن مسارات تعظيم الاستفادة في المشروعات القومية الكبرى وجلسة أخرى عن دور الشباب في تنفيذ رؤية مصر 2030.
وتتضمن فعاليات المؤتمر أيضا « ورشة التعليم والبحث العلمى»، وتشهد العديد من الجلسات منها بنك المعرفة المصرى وأخرى عن تحديات الثانوية العامة والدروس الخصوصية ومقترحات قانون تنظيم الجامعات وجلسة عن استخدام الواقع الافتراضى في العملية التعليمية.
اما ورشة المشاركة السياسية، فستهشد جلسات «دور الإعلام في زيادة الوعى السياسي» و«دور المشاركة السياسية في تحقيق أهداف السياسة الخارجية» و«التوظيف السياسي لمواقع التواصل الاجتماعى» و« ترسيخ المبادى الديمقراطية في ظل التحديات الأمنية».
وستتضمن فعاليات اليوم أيضًا «ورشة الهوية الثقافية والخطاب الدينى» العديد من الجلسات منها «التأثيرات السلبية على الشخصية المصرية» و«الفتنة الطائفية.. الأسباب والعلاج» و«النسق الأخلاقى والقيمى للشخصية المصرية في إطار تجديد الخطاب الدينى» و«مشروع البيت الكبير».
أما الصالون الثقافي فسيتضمن جلسات « مناقشة كتاب مصر التي لا تعرفونها » و« السينما رسالة ام سبوبة » و« ىالتطرف أنواعه ومواجهته » وفى ورشة الاقتصاد وريادة الأعمال فستكون هناك جلسات عن « دور تكنولوجيا المعلومات في مواجهة الفساد الإدارى ودعم الاقتصاد » و« المشروعات الصغيرة والمتوسطة..أمل المستقبل » و« أثر الاستثمار في قطاع الطيران على الاقتصاد المصرى » و« أفاق جديدة لتحقيق الاستدامة في الطاقى ومعالجة المياه ».
ويشارك "السيسي" في جلسة "محاكاة الدولة المصرية" بالقاعة الرئيسية، في حضور المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، سامح شكري وزير الخارجية، الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي، اللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية، عمرو الجارحي وزير المالية، داليا خورشيد وزيرة الاستثمار، حلمي النمنم وزير الثقافة، والدكتور أحمد عماد وزير الصحة.
