قالت نادية هنرى عضوة تكتل ٢٥-٣٠، إنها تثمن أهمية المؤتمر الوطنى للشباب في فتح باب للحوار، مع شباب مصر الذين يمثلون مستقبلها.
وأضافت نادية هنرى أنها تتوقع أن يفتح الشباب المصري أهم القضايا بتفاعل إيجابي وتقديم روى وأفكار في ملفات مثل التعليم والصحة والعمل وسوق العمل والبطالة.
وأشارت نادية هنرى إلى أنها تتمنى أن يتم تفعيل المبادرة التي دعا لها الدكتور أسامة غزالى حرب بشأن الإفراج عن الشباب المحبوسين ممن لم يرتكبوا عنفا.
وتابعت: "أتمنى أن يتم تفعيل المبادرة بالفعل هذه المرة وأن يتك عمل قوائم بكل المحبوسين، ولم يرتكبوا أعمال عنف، وكذلك سجناء الرأى وقضايا الحريات". لافتة إلى أنه لا يمكن للشباب المشارك أن ينسى زملاءه الموجودين في السجون، وأكدت أنها تأمل في أن يكون هذا المؤتمر بداية لتحقيق آمال الشباب في مطالب ثورتهم في العيش والجرية والعدالة الاجتماعية، وقالت نادية هنرى ما أتوقعه أن يكون هناك جرأة في الحوار في عهد الرئيس الذي ساهم في التخلص من الإخوان واسترد ثورة الشباب التي كان تاجها هو الحرية.
وأضافت نادية هنرى أرجو أن تتحول كل الروي والأفكار إلى خطوات عملية حتى لا يتحول المؤتمر إلى ذكري، وعلي الحكومة المشاركة أن تسمع وتفعل.
وأضافت نادية هنرى أنها تتوقع أن يفتح الشباب المصري أهم القضايا بتفاعل إيجابي وتقديم روى وأفكار في ملفات مثل التعليم والصحة والعمل وسوق العمل والبطالة.
وأشارت نادية هنرى إلى أنها تتمنى أن يتم تفعيل المبادرة التي دعا لها الدكتور أسامة غزالى حرب بشأن الإفراج عن الشباب المحبوسين ممن لم يرتكبوا عنفا.
وتابعت: "أتمنى أن يتم تفعيل المبادرة بالفعل هذه المرة وأن يتك عمل قوائم بكل المحبوسين، ولم يرتكبوا أعمال عنف، وكذلك سجناء الرأى وقضايا الحريات". لافتة إلى أنه لا يمكن للشباب المشارك أن ينسى زملاءه الموجودين في السجون، وأكدت أنها تأمل في أن يكون هذا المؤتمر بداية لتحقيق آمال الشباب في مطالب ثورتهم في العيش والجرية والعدالة الاجتماعية، وقالت نادية هنرى ما أتوقعه أن يكون هناك جرأة في الحوار في عهد الرئيس الذي ساهم في التخلص من الإخوان واسترد ثورة الشباب التي كان تاجها هو الحرية.
وأضافت نادية هنرى أرجو أن تتحول كل الروي والأفكار إلى خطوات عملية حتى لا يتحول المؤتمر إلى ذكري، وعلي الحكومة المشاركة أن تسمع وتفعل.