كشف الدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن اللجنة العليا للتنسيق، التي تضم في عضويتها سيد عطا رئيس قطاع التعليم، أعدت تقريرها النهائي والمفصل عن أعمال موسم التنسيق لهذا العام الدراسى 2016-2017.
وأوضح في تصريح خاص، أن المشكلات التي حدثت بالتنسيق هذا العام أقل نسبيًا مما يقع سنويًا، مضيفًا أن تنسيق طلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية هذا العام لم يشهد أي شكاوى، بجانب تنسيق طلاب الدبلومات لم تثار بسببه أي انتقادات.
وأكد أن المشكلة الوحيدة التي ظهرت كانت للطلاب الذين أجروا اختبارات القدرات لكلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان، وتم إرسال النتائج بشكل خاطئ، وذلك بسبب إدارة الكلية وليس على مكتب التنسيق أي لوم.
وأوضح أن تقرير اللجنة سيعرض على اجتماع المجلس الأعلى للجامعات، لبحث سبل تطوير أداء المكتب والقواعد للعام الدراسى المقبل.
وقال: لأول مرة تم فتح باب التحويل ثلاث مرات بقرار من وزير التعليم العالى، وذلك لاحتواء كل الطلاب الراغبين في ذلك، فضلًا عن تطبيق الستين رغبة للطلاب، وهو ما قلل أعداد المستنفذين سنويًا، وساعد على تلبية أكبر شريحة من الرغبات.
في سياق متصل، أكد "حاتم" أن أزمة طلاب دبلومات التمريض ورغبتهم في إلغاء التوزيع الإقليمى، غير قانونى، وتم تعويضهم بمنح بمختلف الجامعات، كما أعلنت أغلب الجامعات خاصة في الدلتا، عن منح مجانية لطلبة معاهد التمريض لاستكمال دراستهم وتسجيل الدبلوم التخصصى، وتسجيل بكالوريوس التمريض.
وتابع: في مقدمة تلك الجامعات، طنطا والمنصورة، والمنوفية، بجانب الالتحاق بكليات التمريض المجانى، "ولكن لا بد أن يكون الطالب داخل النطاق الجغرافى الخاص به، ولا تراجع عن ذلك القرار، وذلك لحل أزمة السكن التي تواجه أغلب المغتربين".
ولفت «حاتم» أن هؤلاء الطلاب بعد التحاقهم بكليات التمريض في العاصمة، يطالبون بإعادتهم مرة أخرى إلى الإقليم الخاص بهم، ولذلك جاء قرار التوزيع الإقليمى لكليتى التمريض والتربية.
وأوضح في تصريح خاص، أن المشكلات التي حدثت بالتنسيق هذا العام أقل نسبيًا مما يقع سنويًا، مضيفًا أن تنسيق طلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية هذا العام لم يشهد أي شكاوى، بجانب تنسيق طلاب الدبلومات لم تثار بسببه أي انتقادات.
وأكد أن المشكلة الوحيدة التي ظهرت كانت للطلاب الذين أجروا اختبارات القدرات لكلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان، وتم إرسال النتائج بشكل خاطئ، وذلك بسبب إدارة الكلية وليس على مكتب التنسيق أي لوم.
وأوضح أن تقرير اللجنة سيعرض على اجتماع المجلس الأعلى للجامعات، لبحث سبل تطوير أداء المكتب والقواعد للعام الدراسى المقبل.
وقال: لأول مرة تم فتح باب التحويل ثلاث مرات بقرار من وزير التعليم العالى، وذلك لاحتواء كل الطلاب الراغبين في ذلك، فضلًا عن تطبيق الستين رغبة للطلاب، وهو ما قلل أعداد المستنفذين سنويًا، وساعد على تلبية أكبر شريحة من الرغبات.
في سياق متصل، أكد "حاتم" أن أزمة طلاب دبلومات التمريض ورغبتهم في إلغاء التوزيع الإقليمى، غير قانونى، وتم تعويضهم بمنح بمختلف الجامعات، كما أعلنت أغلب الجامعات خاصة في الدلتا، عن منح مجانية لطلبة معاهد التمريض لاستكمال دراستهم وتسجيل الدبلوم التخصصى، وتسجيل بكالوريوس التمريض.
وتابع: في مقدمة تلك الجامعات، طنطا والمنصورة، والمنوفية، بجانب الالتحاق بكليات التمريض المجانى، "ولكن لا بد أن يكون الطالب داخل النطاق الجغرافى الخاص به، ولا تراجع عن ذلك القرار، وذلك لحل أزمة السكن التي تواجه أغلب المغتربين".
ولفت «حاتم» أن هؤلاء الطلاب بعد التحاقهم بكليات التمريض في العاصمة، يطالبون بإعادتهم مرة أخرى إلى الإقليم الخاص بهم، ولذلك جاء قرار التوزيع الإقليمى لكليتى التمريض والتربية.
