وافق الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، على استمرار تنفيذ برنامج (القوافل التعليمية) بالمديريات التعليمية للعام الدراسي 2017/2016، ويستهدف نصف مليون طالب وطالبة، والتركيز على المحافظات التي شاركت في المشروع القومي لوزارة التربية والتعليم بإعلانها كمحافظات خالية من الدروس الخصوصية وتماشيًا مع سياسية الحكومة بمحاربة الدروس الخصوصية، وذلك استكمالًا للنجاح للعام الخامس على التوالي.
ويختص قطاع التعليم العام بالوزارة بتنظيم القوافل التعليمية، بالمشاركة في إعداد المخطط الزمني للقوافل التعليمية وإرساله للمديريات التعليمية، ومتابعة تنفيذ القوافل بالمحافظات وإعداد التقارير اللازمة، وتيسير كل المعوقات التي قد تواجه القوافل التعليمية أثناء تنفيذ مهامها.
يأتي ذلك في إطار ما تم تحقيقه من فوائد علمية لصالح أبنائنا الطلاب من القوافل التعليمية خلال السنوات السابقة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، ونجاح هذه القوافل العام الماضى 2016/2015 في الوصول إلى عدد (164.000) فقط مائة أربعة وستون ألف طالب وطالبة، بالمناطق النائية، بمحافظات الصعيد، والمحافظات الحدودية (شمال وجنوب سيناء، والبحر الأحمر، ومطروح، والوادي الجديد) للشهادات العامة: (ابتدائى – إعدادى – الثانوية العامة).
وجدير بالذكر أن المشروع يهدف إلى (مواجهة الدروس الخصوصية التي أرهقت الأسرة المصرية، وسد العجز في هيئات التدريس بالمحافظات الحدودية التي تعانى العجز في هيئات التدريس.
ويختص قطاع التعليم العام بالوزارة بتنظيم القوافل التعليمية، بالمشاركة في إعداد المخطط الزمني للقوافل التعليمية وإرساله للمديريات التعليمية، ومتابعة تنفيذ القوافل بالمحافظات وإعداد التقارير اللازمة، وتيسير كل المعوقات التي قد تواجه القوافل التعليمية أثناء تنفيذ مهامها.
يأتي ذلك في إطار ما تم تحقيقه من فوائد علمية لصالح أبنائنا الطلاب من القوافل التعليمية خلال السنوات السابقة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، ونجاح هذه القوافل العام الماضى 2016/2015 في الوصول إلى عدد (164.000) فقط مائة أربعة وستون ألف طالب وطالبة، بالمناطق النائية، بمحافظات الصعيد، والمحافظات الحدودية (شمال وجنوب سيناء، والبحر الأحمر، ومطروح، والوادي الجديد) للشهادات العامة: (ابتدائى – إعدادى – الثانوية العامة).
وجدير بالذكر أن المشروع يهدف إلى (مواجهة الدروس الخصوصية التي أرهقت الأسرة المصرية، وسد العجز في هيئات التدريس بالمحافظات الحدودية التي تعانى العجز في هيئات التدريس.
