رصدت 7 كاميرات مثبتة على أسوار فيلا رجل أعمال، منفذي محاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبد العزيز، مساء أمس الخميس.
وقال مصدر أمني في تصريحات خاصه لـ"البوابة نيوز": "أثناء قيام فريق البحث بفحص منطقه الحادث توصلنا إلى 7 كاميرات مثبتة بالفيلا التي وقع الحادث مامها، وتبين أنها مغلقة منذ سنوات وصاحبها رجل أعمال يقيم بالخارج ويتحكم فيها عن طريق الإنترنت لحماية الفيلا، وتواصلت أجهزة الأمن معه تليفونيًا وسمح لهم دخول الفيلا وبناءً على إذن النيابة العامة تم التحفظ على الكاميرات".
وأضاف: "من خلال معاينة المعمل الجنائي تبين أن الجناة تركوا السيارة في الجزيرة الوسطي أمام تلك الفيلات حتى لا يشتبه فيها أحد من رجال المرور ويظن أنها خاصة بأحد سكان المنطقة.
وكشف المصدر، إنه بالفحص في سجلات المرور عن السياره المفخخة، تبين أنها مبلغ بسرقتها، وهي ماركة دايو نوبيرا بيضاء اللون وتحمل لوحة معدنية رقم 276 ف.ى.ط.
وأضاف: "هناك فريق بحث عال المستوى مكون من 10 قيادات أمنية بدرجة مساعد أول وزير بالأمن الوطني والعام وأكثر من 1200 ضابط شرط وفرد أمن من ضباط الأمن الوطني وإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القاهره ومصلحة الأمن العام والعمليات الخاصة ومفتشي الأمن العام، وشملت تحرياتهم في منطقة الحادث ومناقشة شهود رؤية وسؤال المصاب الذي كان يستقل دراجه بخارية وتصادف مروره بالمكان.
كما تشكل خطة البحث فحص وتتبع عناصر إرهابية اعتادوا تنفيذ عمليات الاغتيال بأسلوب الرصد والتفخيخ وكذلك مناقشة عناصر إرهابية من جماعة الإخوان المحبوسين في السجون مؤخرأً والمرتبطين بخلايا عنقودية في المحافظات.
وقال مصدر أمني في تصريحات خاصه لـ"البوابة نيوز": "أثناء قيام فريق البحث بفحص منطقه الحادث توصلنا إلى 7 كاميرات مثبتة بالفيلا التي وقع الحادث مامها، وتبين أنها مغلقة منذ سنوات وصاحبها رجل أعمال يقيم بالخارج ويتحكم فيها عن طريق الإنترنت لحماية الفيلا، وتواصلت أجهزة الأمن معه تليفونيًا وسمح لهم دخول الفيلا وبناءً على إذن النيابة العامة تم التحفظ على الكاميرات".
وأضاف: "من خلال معاينة المعمل الجنائي تبين أن الجناة تركوا السيارة في الجزيرة الوسطي أمام تلك الفيلات حتى لا يشتبه فيها أحد من رجال المرور ويظن أنها خاصة بأحد سكان المنطقة.
وكشف المصدر، إنه بالفحص في سجلات المرور عن السياره المفخخة، تبين أنها مبلغ بسرقتها، وهي ماركة دايو نوبيرا بيضاء اللون وتحمل لوحة معدنية رقم 276 ف.ى.ط.
وأضاف: "هناك فريق بحث عال المستوى مكون من 10 قيادات أمنية بدرجة مساعد أول وزير بالأمن الوطني والعام وأكثر من 1200 ضابط شرط وفرد أمن من ضباط الأمن الوطني وإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القاهره ومصلحة الأمن العام والعمليات الخاصة ومفتشي الأمن العام، وشملت تحرياتهم في منطقة الحادث ومناقشة شهود رؤية وسؤال المصاب الذي كان يستقل دراجه بخارية وتصادف مروره بالمكان.
كما تشكل خطة البحث فحص وتتبع عناصر إرهابية اعتادوا تنفيذ عمليات الاغتيال بأسلوب الرصد والتفخيخ وكذلك مناقشة عناصر إرهابية من جماعة الإخوان المحبوسين في السجون مؤخرأً والمرتبطين بخلايا عنقودية في المحافظات.
