تصدر صباح اليوم هاشتاج "ناهض حتر" قائمة متابعي موقع التواصل العالمي "تويتر"، منذ إعلان نبأ اغتياله صباح اليوم الأحد بالعاصمة الأردنية عمان بثلاث رصاصات أمام قصر العدل وسط العاصمة عمّان.
ويربط البعض اغتياله باستدعاء السلطات الأردنية له على خلفية إعادة نشره لرسم كاريكاتير اعتبر ماسًا بالذات الإلهية على صفحته على موقع "فيس بوك"، بعنوان "رب الدواعش"، مما أثار جدلًا واستياءً على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد أفرج عنه بتاريخ 8 سبتمبر 2016 مقابل كفالة عدلية.
ناهض حتر، كاتب وصحفي يساري أردني، من مواليد الستينيات، حاصل على ماجستير الفلسفة في الفكر السلفي المعاصر، ويعتبره البعض عرابًا للحركة الوطنية الأردنية في العشر سنوات الأخيرة.
وليست هذه المرة الأولى التي يواجه فيها الكاتب الأردني محاولة الاغتيال، فـ"حتر" الذي سُجن عدة مرات أطولها في الأعوام 77 و79 و96 قد تعرض لمحاولة اغتيال سنة 1998 أصيب خلالها إصابات شديدة، وغادر البلاد على إثرها ليقيم فترة في لبنان ويعود إلى بلاده مرة أخرى.
ولـ"حتر" عدة إسهامات فكرية في نقد الإسلام السياسي، والفكر القومي والتجربة الماركسية العربية، ويعتبر البعض أن إسهامه الأساسي في دراسة التكوين الاجتماعي الأردني.
ومن أبرز مؤلفاته "دراسات في فلسفة حركة التحرر الوطني"، "الخاسرون: هل يمكن تغيير شروط اللعبة؟، "الملك حسين بقلم يساري أردني".
ويربط البعض اغتياله باستدعاء السلطات الأردنية له على خلفية إعادة نشره لرسم كاريكاتير اعتبر ماسًا بالذات الإلهية على صفحته على موقع "فيس بوك"، بعنوان "رب الدواعش"، مما أثار جدلًا واستياءً على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد أفرج عنه بتاريخ 8 سبتمبر 2016 مقابل كفالة عدلية.
ناهض حتر، كاتب وصحفي يساري أردني، من مواليد الستينيات، حاصل على ماجستير الفلسفة في الفكر السلفي المعاصر، ويعتبره البعض عرابًا للحركة الوطنية الأردنية في العشر سنوات الأخيرة.
وليست هذه المرة الأولى التي يواجه فيها الكاتب الأردني محاولة الاغتيال، فـ"حتر" الذي سُجن عدة مرات أطولها في الأعوام 77 و79 و96 قد تعرض لمحاولة اغتيال سنة 1998 أصيب خلالها إصابات شديدة، وغادر البلاد على إثرها ليقيم فترة في لبنان ويعود إلى بلاده مرة أخرى.
ولـ"حتر" عدة إسهامات فكرية في نقد الإسلام السياسي، والفكر القومي والتجربة الماركسية العربية، ويعتبر البعض أن إسهامه الأساسي في دراسة التكوين الاجتماعي الأردني.
ومن أبرز مؤلفاته "دراسات في فلسفة حركة التحرر الوطني"، "الخاسرون: هل يمكن تغيير شروط اللعبة؟، "الملك حسين بقلم يساري أردني".
