استمعت محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، لشاهد الإثبات في القضية المعروفة بـ"مقتل ميادة أشرف"، وهو ضابط شرطة بقطاع الأمن المركزي، وشغل منصب رئيس عمليات قطاع أحمد شوقي.
وأفاد الشاهد، أنه بناء على تكليف رافق قوة من الأمن الوطني للقبض على خلية إرهابية متمركزة بمنطقة السلام تحديدًا بالرشاح، والعقار الذي كانت تختبئ به الخلية كان قديمًا ومُشيدًا بالطوب الأحمر، وبعد اقتحام العقار لضبط المطلوبين، فوجئ بأعيرة نارية من سطح العقار أحدثت إصابته وتم إجلاؤه من مكان الحادث ولا يعلم ما حدث بعد ذلك.
وعن مُحدث إصابته، قال الشاهد إنه كان في مقدمة القوات، وأطلق عليه النار بكثافة، وعلم بعد ذلك بأن أحد المطلوب القبض عليهم هو من أطلق النار عليه واسمه محمود أو محمد أبو الليل وكان بصحبته شخص آخر يُدعى أيمن ولا يعرف باقي اسمه، وعن نوعية التسليح أجاب الشاهد بأنه على ما يتذكر فإنهم كانوا يحملون طبنجة وسلاحًا آليًا.
وقال الشاهد إنه أصيب بعيار واحد، والمعتدي عليه قصد قتله، وأن ما منع ذلك هو سقوطه بعد إطلاق الطلقة الأولى خلف جدار، وعن سبب يقينه بقصد المعتدي قتله، أشار الشاهد إلى أن مكان الإصابة كان قاتلًا، فالرصاصة دخلت من الفك خرجت من الرقبة، وأن ما حماه وأنقذه ومنع الجاني تحقيق مبتغاه هو "الله سبحانه وتعالى".
وسأل القاضي الشاهد عما إذا ما كان قد شفي من إصابته، ليجيب الضابط بأنه ما زال تحت العلاج.
وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين وعددهم 48 من بينهم 35 محبوسًا ارتكابهم لجرائم تولي قيادة في جماعة إرهابية وإمدادها بالمعونات المادية والأسلحة، والانضمام إليها، وحيازة وإحراز الأسلحة النارية والذخائر والمفرقعات وتصنيعها، والتجمهر المُخل بالأمن والسلم العام، والقتل العمد والشروع فيه، والإتلاف العمدى للممتلكات تنفيذًا لغرض إرهابي.
وأفاد الشاهد، أنه بناء على تكليف رافق قوة من الأمن الوطني للقبض على خلية إرهابية متمركزة بمنطقة السلام تحديدًا بالرشاح، والعقار الذي كانت تختبئ به الخلية كان قديمًا ومُشيدًا بالطوب الأحمر، وبعد اقتحام العقار لضبط المطلوبين، فوجئ بأعيرة نارية من سطح العقار أحدثت إصابته وتم إجلاؤه من مكان الحادث ولا يعلم ما حدث بعد ذلك.
وعن مُحدث إصابته، قال الشاهد إنه كان في مقدمة القوات، وأطلق عليه النار بكثافة، وعلم بعد ذلك بأن أحد المطلوب القبض عليهم هو من أطلق النار عليه واسمه محمود أو محمد أبو الليل وكان بصحبته شخص آخر يُدعى أيمن ولا يعرف باقي اسمه، وعن نوعية التسليح أجاب الشاهد بأنه على ما يتذكر فإنهم كانوا يحملون طبنجة وسلاحًا آليًا.
وقال الشاهد إنه أصيب بعيار واحد، والمعتدي عليه قصد قتله، وأن ما منع ذلك هو سقوطه بعد إطلاق الطلقة الأولى خلف جدار، وعن سبب يقينه بقصد المعتدي قتله، أشار الشاهد إلى أن مكان الإصابة كان قاتلًا، فالرصاصة دخلت من الفك خرجت من الرقبة، وأن ما حماه وأنقذه ومنع الجاني تحقيق مبتغاه هو "الله سبحانه وتعالى".
وسأل القاضي الشاهد عما إذا ما كان قد شفي من إصابته، ليجيب الضابط بأنه ما زال تحت العلاج.
وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين وعددهم 48 من بينهم 35 محبوسًا ارتكابهم لجرائم تولي قيادة في جماعة إرهابية وإمدادها بالمعونات المادية والأسلحة، والانضمام إليها، وحيازة وإحراز الأسلحة النارية والذخائر والمفرقعات وتصنيعها، والتجمهر المُخل بالأمن والسلم العام، والقتل العمد والشروع فيه، والإتلاف العمدى للممتلكات تنفيذًا لغرض إرهابي.
