مازالت حوادث الهجوم على المصريين ومقتلهم على يد العصابات والميليشيات الليبية متواصلة وكان أخرها مقتل الشاب "محمد فريد فليفل -27 سنة "، ابن قرية برنبال التابعة لمركز مطوبس بكفر الشيخ، بالعاصمة الليبية "طرابلس " منذ 5 أيام وسط تضارب الروايات في المتسببين عن مقتله، ما بين ميلشيات مسلحة تابعة لداعش، وما بين عصابات إجرامية تستغل حالة الفوضى الجارية في ليبيا حاليًا، وما زال أهله وأسرته يناشدون المسئولين في الخارجية المصرية والسفارة بطرابلس العمل على إعادة جثمانه لدفنه بأرض الوطن مسقط رأسه.
يقول فريد محمد فليفل، شقيق "القتيل " إن شقيقه كان يعمل بأحد المطاعم بمنطقة الزاوية بالعاصمة الليبية طرابلس، وفوجئنا باتصال من أحد زملائه يخبرنا بالعثور على جثته بمسكنه، بعد أن قتله مجهولون في سطو مسلح لسرقة أمواله، وانتقلت الشرطة والإسعاف وقاموا بنقل جثمانه لمشرحة مستشفى الزاوية بطرابلس الليبية، حيث لم يصدر قرار من النيابة الليبية حتى الاّن بشأن الجثة ولم يتم ملاحقة "الجناة".
وأضاف "شقيق القتيل" إنه ترك خلفه زوجة شابة وولد صغير، وإنهم يستغيثون بالمسئولين بالتدخل لنقل جثمان محمد، لدفنه بمسقط ر أسه بقرية برنبال.
يقول فريد محمد فليفل، شقيق "القتيل " إن شقيقه كان يعمل بأحد المطاعم بمنطقة الزاوية بالعاصمة الليبية طرابلس، وفوجئنا باتصال من أحد زملائه يخبرنا بالعثور على جثته بمسكنه، بعد أن قتله مجهولون في سطو مسلح لسرقة أمواله، وانتقلت الشرطة والإسعاف وقاموا بنقل جثمانه لمشرحة مستشفى الزاوية بطرابلس الليبية، حيث لم يصدر قرار من النيابة الليبية حتى الاّن بشأن الجثة ولم يتم ملاحقة "الجناة".
وأضاف "شقيق القتيل" إنه ترك خلفه زوجة شابة وولد صغير، وإنهم يستغيثون بالمسئولين بالتدخل لنقل جثمان محمد، لدفنه بمسقط ر أسه بقرية برنبال.