قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، في كلمته، اليوم الخميس، خلال افتتاح مؤتمر بعنوان "مَن هم أهل السنة والجماعة " في الشيشان، إن المؤتمر يسهم في إطفاء الحرائق والحروب اللاإنسانية، التي تشعلها أنظمة استعمارية جديدة تقدِّم بين يدي نيرانها نظريات شيطانية مرعبة.
وأضاف الطيب: أن العولَمةَ اتخذت خطُوات على طريق إفقار العالم الشرقي وإحكام السيطرة على مفاصِلِ دُوَلِه وأوطانه من خلال منظمات عالمية، ومؤتمرات للمَناخِ والسُّكَّان والمرأة والطفل، والتبشير بأمراض وعاهات خُلُقِيَّة، وحُريَّات فوضويَّة عبثيَّة، مؤكدًا أن الجماعات التكفيرية بتصرفاتها البشعة المُنكَرة لا تمتُّ إلى «أهل السُّنَّة والجماعة» بأدنى سببٍ.
وأكد شيخ الأزهر، أن الوضع المُتردِّي الذي صارت إليه الأُمَّة اليَوم، لَمْ يَعُدْ يحتمل أحاديث المجاملات والإشارات ومراعاة الخواطر ولم يعد أمامنا إلَّا هدف واحد هو لم شمل الأمة، وغسل العقول والقلوب من العقائد السوداء والتأويلات التي ينكرها الإسلام وشريعته أشد الإنكار، مطالبًا كل من تنكبوا هدي مذهب أهل السنة والجماعة، أن يثوبوا إلى رشدهم، ويُحَكِّمُوا ضمائرهم فيما يقترفونه من آثام وجرائم.
وأضاف الطيب: أن العولَمةَ اتخذت خطُوات على طريق إفقار العالم الشرقي وإحكام السيطرة على مفاصِلِ دُوَلِه وأوطانه من خلال منظمات عالمية، ومؤتمرات للمَناخِ والسُّكَّان والمرأة والطفل، والتبشير بأمراض وعاهات خُلُقِيَّة، وحُريَّات فوضويَّة عبثيَّة، مؤكدًا أن الجماعات التكفيرية بتصرفاتها البشعة المُنكَرة لا تمتُّ إلى «أهل السُّنَّة والجماعة» بأدنى سببٍ.
وأكد شيخ الأزهر، أن الوضع المُتردِّي الذي صارت إليه الأُمَّة اليَوم، لَمْ يَعُدْ يحتمل أحاديث المجاملات والإشارات ومراعاة الخواطر ولم يعد أمامنا إلَّا هدف واحد هو لم شمل الأمة، وغسل العقول والقلوب من العقائد السوداء والتأويلات التي ينكرها الإسلام وشريعته أشد الإنكار، مطالبًا كل من تنكبوا هدي مذهب أهل السنة والجماعة، أن يثوبوا إلى رشدهم، ويُحَكِّمُوا ضمائرهم فيما يقترفونه من آثام وجرائم.
