تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، مقطع فيديو، لزعيمة الحزب الليبرالي في النرويج ترين سكي جراندي خلال جلسة للجنة الشئون الخارجية والدفاع، وهي تطارد شخصيات البوكيمون، بعد أن وجهت سؤالا لمجموعة من خبراء الجيش، والليبراليون من الأنصار الرئيسيين في البرلمان لحكومة الأقلية التي تقودها رئيسة الوزراء إرنا سولبرج.
وانهالت الانتقادات على السياسية النرويجية بعد أن استغرقت في لعبة بوكيمون جو على هاتفها المحمول خلال جلسة برلمانية عن سياسات البلاد الدفاعية، وكانت قد سببت شعبية اللعبة التي طورتها شركة نيانتيك ووحدة تابعة لشركة نينتندو اليابانية، مشكلات غير مقصودة.