نفت وزارة العدل، ما تم تداولته بعض المواقع الإلكترونية، بشأن صدور بيان من أحد الأطباء الشرعيين يدعى "سيد غندور" في مصلحة الطب الشرعى، عن حالة الإعلامي أحمد موسى، عقب واقعة الاعتداء الجنسي عليه خلف مدينة الإنتاج الإعلامي، التي تم تحدث عنها عدد من المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
وقالت الوزارة، اليوم السبت: إن هذا البيان لم يصدر، ولم يتم توقيع الكشف الطبى على أحمد موسى من قبل أطباء المصلحة، ونفت تلقى أي بلاغات بشأن الاعتداء الجنسي على الإعلامي المذكور.
وفى ذات السياق نفت مصلحة الطب الشرعى، وجود طبيب يعمل بها، يحمل اسم "سيد الغندور"، سواء من الأطباء الحاليين أو السابقين.
من جانبه أكد المستشار خالد النشار، مساعد وزير العدل لشئون الإعلام، أن قطاع الإعلام هو القناة الشرعية الوحيدة للأخبار والبيانات الصادرة عن الوزارة وهيئاتها التابعة.