نعى حزب الجيل الديمقراطى برئاسة ناجى الشهابى الدكتور حسين كامل بهاء الدين وزير التربية والتعليم الأسبق الذى وافته المنيه عن عمر تجاوز الثمانين عاما.
وقال الحزب في بيان له، اليوم الجمعة، إن الراحل قضى عمره كله فى خدمة الوطن الحبيب وقضاياه المختلفة وقال بيان الجيل عرفنا د.حسين كامل سياسيا مرموقا فى ريعان الشباب تتلمذ على يديه الآلاف من الشباب فى منظمة الشباب فى ستينات القرن الماضى والذين أصبحوا قادة للمستقبل بعدها وعرفته الأسر المصرية طبيبا نابغا يقدم العلاج الناجع لأطفالهم والعلم المفيد لأبنائهم فى كلية طب القصر العينى وعرفته الملايين من أجيال التسعينات وزيرا ناجحا للتعليم على مدى 13 عاما كانت أطول فترة قضاها وزير فى محراب وزارة الوزارة وكانت أيضا الفترة الذهبية للتعليم.
وأضاف البيان، انتخب الراحل عام 2008 رئيسا فخريا مدى الحياة للجمعية الدولية لطب الأطفال فى المناطق الحارة وقال ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل أن بصمات د حسين كامل بهاء الدين لا يمكن أن تمحو أو ينساها أحد فلقد تضاعفت عدد المدارس فى عهده وأنشأ الراحل الكريم المدينة التعليمية بمدينة السادس من أكتوبر ومراكز العلوم الاستكشافية وأدخل التكنولوجيا فى المدارس وأنشأ فيها معامل العلوم المتطورة ومراكز الأوساط التعليمية ومعامل الحاسب الآلى ومعامل اللغات وتوسع فى إنشاء المدارس التجريبية التى تقدم التعليم المتميز وعقد عدة مؤتمرات قومية للتعليم الأساسى والتعليم الثانوى وتعليم الكبار ومحو الأمية نتج عنها رؤية متكاملة لتطوير التعليم ولكن خلفاءه لم يسيروا عليها .
وقال الحزب في بيان له، اليوم الجمعة، إن الراحل قضى عمره كله فى خدمة الوطن الحبيب وقضاياه المختلفة وقال بيان الجيل عرفنا د.حسين كامل سياسيا مرموقا فى ريعان الشباب تتلمذ على يديه الآلاف من الشباب فى منظمة الشباب فى ستينات القرن الماضى والذين أصبحوا قادة للمستقبل بعدها وعرفته الأسر المصرية طبيبا نابغا يقدم العلاج الناجع لأطفالهم والعلم المفيد لأبنائهم فى كلية طب القصر العينى وعرفته الملايين من أجيال التسعينات وزيرا ناجحا للتعليم على مدى 13 عاما كانت أطول فترة قضاها وزير فى محراب وزارة الوزارة وكانت أيضا الفترة الذهبية للتعليم.
وأضاف البيان، انتخب الراحل عام 2008 رئيسا فخريا مدى الحياة للجمعية الدولية لطب الأطفال فى المناطق الحارة وقال ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل أن بصمات د حسين كامل بهاء الدين لا يمكن أن تمحو أو ينساها أحد فلقد تضاعفت عدد المدارس فى عهده وأنشأ الراحل الكريم المدينة التعليمية بمدينة السادس من أكتوبر ومراكز العلوم الاستكشافية وأدخل التكنولوجيا فى المدارس وأنشأ فيها معامل العلوم المتطورة ومراكز الأوساط التعليمية ومعامل الحاسب الآلى ومعامل اللغات وتوسع فى إنشاء المدارس التجريبية التى تقدم التعليم المتميز وعقد عدة مؤتمرات قومية للتعليم الأساسى والتعليم الثانوى وتعليم الكبار ومحو الأمية نتج عنها رؤية متكاملة لتطوير التعليم ولكن خلفاءه لم يسيروا عليها .
