فاجأت المطربة السورية ميادة الحناوي الجميع بإعدادها لأغنية جديدة تمتدح فيها ميليشيات الحشد الشعبي في العراق، رغم ما ترتكبه هذه الميليشيات من انتهاكات وعمليات تعذيب، حسب الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية.
وظهرت الفنانة العربية، التي اعتاد أن يصنّفها كثيرون في جيل "الفنانين الكبار"، في مقطع فيديو ترويجي للأغنية التي ستحمل اسم "حشد الله"، تمتدح فيها مسلحي الحشد الشعبي الذي يقاتلون في العراق إلى جانب القوات العراقية واصفة إياهم بـ" الأبطال".
وفي تصريحات مفاجئة، باعتبارها تصف ميليشيات غير نظامية متهمة بارتكاب انتهاكات بحق مدنيين، قالت الحناوي "تحية إلى أبطال الحشد الشعبي المرابطين في ساحات القتال.. تحية لكل الشهداء الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية من أجل هذا الوطن"، على حد قولها.
وختمت الحناوي تصريحاتها قائلةً "سأكون معكم في خندق واحد وسأغني لكم".
ويعرف عن الحناوي تأييدها المطلق للرئيس السوري بشار الأسد، الذي تحارب إلى جانب قواته ميليشيات مرتبطة بالحشد الشعبي العراقي.
وشاركت ميليشيات الحشد الشعبي في معارك مع القوات العراقية ضد داعش، لكنها ارتكبت الكثير من الانتهاكات في المدن التي تم تحريرها مثل تكريب والرمادي والفلوجة، حسب منظمات دولية.
وكشفت الأمم المتحدة عن تقارير موثقة تؤكد تعرض عراقيين يفرون من الفلوجة التي كانت تحت سيطرة داعش، للانتهاكات والقتل على أيدي مسلحين من الحشد الشعبي.
وظهرت الفنانة العربية، التي اعتاد أن يصنّفها كثيرون في جيل "الفنانين الكبار"، في مقطع فيديو ترويجي للأغنية التي ستحمل اسم "حشد الله"، تمتدح فيها مسلحي الحشد الشعبي الذي يقاتلون في العراق إلى جانب القوات العراقية واصفة إياهم بـ" الأبطال".
وفي تصريحات مفاجئة، باعتبارها تصف ميليشيات غير نظامية متهمة بارتكاب انتهاكات بحق مدنيين، قالت الحناوي "تحية إلى أبطال الحشد الشعبي المرابطين في ساحات القتال.. تحية لكل الشهداء الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية من أجل هذا الوطن"، على حد قولها.
وختمت الحناوي تصريحاتها قائلةً "سأكون معكم في خندق واحد وسأغني لكم".
ويعرف عن الحناوي تأييدها المطلق للرئيس السوري بشار الأسد، الذي تحارب إلى جانب قواته ميليشيات مرتبطة بالحشد الشعبي العراقي.
وشاركت ميليشيات الحشد الشعبي في معارك مع القوات العراقية ضد داعش، لكنها ارتكبت الكثير من الانتهاكات في المدن التي تم تحريرها مثل تكريب والرمادي والفلوجة، حسب منظمات دولية.
وكشفت الأمم المتحدة عن تقارير موثقة تؤكد تعرض عراقيين يفرون من الفلوجة التي كانت تحت سيطرة داعش، للانتهاكات والقتل على أيدي مسلحين من الحشد الشعبي.
