نظمت البعثة الدائمة لمصر لدى الأمم المتحدة في نيويورك حفل استقبال بمقر البعثة بمناسبة الذكري الـ64 لثورة 23 يوليو المجيدة.
وذكرت وزارة الخارجية - في بيان اليوم الأحد - أنه حضر الاحتفال عدد كبير من المسئولين الدوليين، وعلي رأسهم السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون، ونائب السكرتير العام يان إلياسون، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة موجين ليكيتوفت، ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة للشئون السياسية جيفري فيلتمان، ووكيل السكرتير العام لعمليات حفظ السلام إيرفيه لادسوس، إضافة إلى عدد كبير من السفراء المندوبين الدائمين للدول الأعضاء بمجلس الأمن، إلى جانب سفراء الدول العربية والأفريقية والغربية لدى الأمم المتحدة.
كما حضر الحفل عدد كبير من الصحفيين العرب والأجانب المهتمين بالشأن الدولي وأعمال الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
وأشار السفير عمرو أبو العطا مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة إلى أن الاحتفال بالذكري الـ64 لثورة يوليو المجيدة يكتسب في العام الحالي زخما خاصا، حيث يتزامن وعضوية مصر الحالية بمجلس الأمن الدولي، والتي تسعي مصر خلالها إلى تعزيز دورها الإقليمي والدولي في خدمة قضايا الدائرتين العربية والأفريقية، والمساهمة الفاعلة في دفع الجهود الدولية من خلال مجلس الأمن والتعاون مع كل الأطراف والشركاء الدوليين لاستعادة الاستقرار والسلام وتحقيق الأمن على الساحتين العربية والأفريقية، وهي القضايا التي طالما احتلت مقدمة أولويات وثوابت السياسة الخارجية المصرية منذ قيام ثورة 23 يوليو المجيدة حتى اليوم، وذلك باختلاف طبيعة وحجم تلك التحديات وآليات مواجهتها.
وذكرت وزارة الخارجية - في بيان اليوم الأحد - أنه حضر الاحتفال عدد كبير من المسئولين الدوليين، وعلي رأسهم السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون، ونائب السكرتير العام يان إلياسون، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة موجين ليكيتوفت، ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة للشئون السياسية جيفري فيلتمان، ووكيل السكرتير العام لعمليات حفظ السلام إيرفيه لادسوس، إضافة إلى عدد كبير من السفراء المندوبين الدائمين للدول الأعضاء بمجلس الأمن، إلى جانب سفراء الدول العربية والأفريقية والغربية لدى الأمم المتحدة.
كما حضر الحفل عدد كبير من الصحفيين العرب والأجانب المهتمين بالشأن الدولي وأعمال الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
وأشار السفير عمرو أبو العطا مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة إلى أن الاحتفال بالذكري الـ64 لثورة يوليو المجيدة يكتسب في العام الحالي زخما خاصا، حيث يتزامن وعضوية مصر الحالية بمجلس الأمن الدولي، والتي تسعي مصر خلالها إلى تعزيز دورها الإقليمي والدولي في خدمة قضايا الدائرتين العربية والأفريقية، والمساهمة الفاعلة في دفع الجهود الدولية من خلال مجلس الأمن والتعاون مع كل الأطراف والشركاء الدوليين لاستعادة الاستقرار والسلام وتحقيق الأمن على الساحتين العربية والأفريقية، وهي القضايا التي طالما احتلت مقدمة أولويات وثوابت السياسة الخارجية المصرية منذ قيام ثورة 23 يوليو المجيدة حتى اليوم، وذلك باختلاف طبيعة وحجم تلك التحديات وآليات مواجهتها.
