تسبب ضيق الوقت الذي يعانى منه أبطال مسلسل «أفراح القبة» في تفكير المخرج محمد ياسين في التخلى عن بعض المشاهد التي يتضمنها السيناريو، والتي تعتبر من الحلقات المهمة في مسيرة الحلقات الأخيرة من المسلسل.
وجاء تفكير ياسين في التخلى عن بعض المشاهد بعد أن تعذّر عليه تصويرها، ونقص مدة عرض الحلقة حتى وصل لـ٢٠ دقيقة بعد المقدمة والنهاية، وهو ما سمح له بإمكانية التخلى عن تلك المشاهد. ياسين يصور يوميًا ما بين قاعة سيد درويش ومدينة السينما أكثر من ٢٠ ساعة، وفرض حالة من الإقامة الدائمة على جميع الأبطال، وطلب من الإنتاج توفير كل الإمكانيات لتواجد الفنانين بشكل مريح حتى لا يظهر عليهم الإرهاق أثناء التصوير.
وطلب ياسين من الفنانين الذين تتبقى لهم مشاهد كثيرة في الحلقات المتبقية البقاء في الاستديو في حالة استطاعتهم فعل ذلك، لتوفير الوقت والجهد عليهم للتركيز في المشاهد الأخيرة والتي تعتبر الأهم في سير الحلقات.
وكان ياسين قد اضطر لتصوير بعض المشاهد التي تم تصويرها من قبل بالسيناريو الخاص بالكاتب محمد أمين راضى بعد استبداله بالكاتبة نشوى زايد التي كتبت الحلقات من البداية، على حد قول المخرج. وتسببت الأزمات التي عانى منها المسلسل في البداية، والتي نشبت بين المخرج والمؤلف السابق، في تأخير تصوير المسلسل أكثر من مرة بسبب تأخر وصول الحلقات، إضافة إلى أن نشوى زايد أخذت وقتا طويلا في كتابة باقى حلقات المسلسل الذي يعرض الآن على الهواء، بمعنى أن المشاهد التي يتم تصويرها يتم دخولها المونتاج فورًا للحاق بالعرض حيث يستمر التصوير حتى صباح ٢٩ رمضان.
ومن الفنانين المعرضين لتقليص بعض من مشاهدهم الفنانة رانيا يوسف والفنانة منى زكى والفنان إياد نصار. وتدور أحداث المسلسل داخل إحدى الفرق المسرحية خلال حقبة السبعينيات، يعمل ممثلو الفرقة على المشاركة في مسرحية جديدة تحمل اسم (أفراح القبة)، يكتشف الممثلون أن أحداث المسرحية تدور حول شخصياتهم الحقيقية في كواليس المسرح، وأن مؤلف المسرحية يعرض أمامهم أسرارهم المشينة التي حدثت بالماضي.
يسعى الممثلون لإيقاف هذه المسرحية الفاضحة لهم، لكن مالك الفريق يُصر على استكمال العمل لكى يتطهر من آثام الماضى، ويجد الممثلون أنفسهم مجبرين على الاستمرار في تمثيل أدوارهم الحقيقية.
المسلسل من تأليف نشوى زايد ويشارك في بطولته منى زكى وإياد نصار ورانيا يوسف وصبا مبارك وسيد رجب وسامى مغاورى وجمال سليمان وريم مصطفى وسلوى عثمان وأحمد السعدنى وصبرى فواز ودينا الشربينى ومحمد الشرنوبى وأحمد مالك ومن إخراج محمد ياسين.
وجاء تفكير ياسين في التخلى عن بعض المشاهد بعد أن تعذّر عليه تصويرها، ونقص مدة عرض الحلقة حتى وصل لـ٢٠ دقيقة بعد المقدمة والنهاية، وهو ما سمح له بإمكانية التخلى عن تلك المشاهد. ياسين يصور يوميًا ما بين قاعة سيد درويش ومدينة السينما أكثر من ٢٠ ساعة، وفرض حالة من الإقامة الدائمة على جميع الأبطال، وطلب من الإنتاج توفير كل الإمكانيات لتواجد الفنانين بشكل مريح حتى لا يظهر عليهم الإرهاق أثناء التصوير.
وطلب ياسين من الفنانين الذين تتبقى لهم مشاهد كثيرة في الحلقات المتبقية البقاء في الاستديو في حالة استطاعتهم فعل ذلك، لتوفير الوقت والجهد عليهم للتركيز في المشاهد الأخيرة والتي تعتبر الأهم في سير الحلقات.
وكان ياسين قد اضطر لتصوير بعض المشاهد التي تم تصويرها من قبل بالسيناريو الخاص بالكاتب محمد أمين راضى بعد استبداله بالكاتبة نشوى زايد التي كتبت الحلقات من البداية، على حد قول المخرج. وتسببت الأزمات التي عانى منها المسلسل في البداية، والتي نشبت بين المخرج والمؤلف السابق، في تأخير تصوير المسلسل أكثر من مرة بسبب تأخر وصول الحلقات، إضافة إلى أن نشوى زايد أخذت وقتا طويلا في كتابة باقى حلقات المسلسل الذي يعرض الآن على الهواء، بمعنى أن المشاهد التي يتم تصويرها يتم دخولها المونتاج فورًا للحاق بالعرض حيث يستمر التصوير حتى صباح ٢٩ رمضان.
ومن الفنانين المعرضين لتقليص بعض من مشاهدهم الفنانة رانيا يوسف والفنانة منى زكى والفنان إياد نصار. وتدور أحداث المسلسل داخل إحدى الفرق المسرحية خلال حقبة السبعينيات، يعمل ممثلو الفرقة على المشاركة في مسرحية جديدة تحمل اسم (أفراح القبة)، يكتشف الممثلون أن أحداث المسرحية تدور حول شخصياتهم الحقيقية في كواليس المسرح، وأن مؤلف المسرحية يعرض أمامهم أسرارهم المشينة التي حدثت بالماضي.
يسعى الممثلون لإيقاف هذه المسرحية الفاضحة لهم، لكن مالك الفريق يُصر على استكمال العمل لكى يتطهر من آثام الماضى، ويجد الممثلون أنفسهم مجبرين على الاستمرار في تمثيل أدوارهم الحقيقية.
المسلسل من تأليف نشوى زايد ويشارك في بطولته منى زكى وإياد نصار ورانيا يوسف وصبا مبارك وسيد رجب وسامى مغاورى وجمال سليمان وريم مصطفى وسلوى عثمان وأحمد السعدنى وصبرى فواز ودينا الشربينى ومحمد الشرنوبى وأحمد مالك ومن إخراج محمد ياسين.
