تعرض أبطال عمل مسلسل «صد رد» لهجوم شديد من النقاد بسبب فكرته والمحتوى المقدم، خاصة أنها البطولة المطلقة الأولى لنجوم «مسرح مصر»، فضلا عن إطلاق شائعات عدة أبرزها وجود خلافات بين أبطال العمل حول قيمة الأجر. «البوابة» التقت نجمى العمل محمد عبد الرحمن، ومحمد أسامة، وحاورتهما حول مضمون العمل وهدفه، وسبب الموافقة على عمل درامى كوميدى فى رمضان، فضلا عن حقيقة الخلافات بينهما، وكذا مؤشرات نجاح العمل الذى يعرض فى ظل منافسة شرسة بين كبار النجوم.
وقال الفنان محمد عبد الرحمن، بطل المسلسل الذى يعرض فى الموسم الدرامى الرمضانى، إنه سعيد بالتجربة، وبردود الفعل الطيبة حول المسلسل، وأنه وافق على المشاركة فى المسلسل لأسباب كثيرة أبرزها جودة فكرة العمل، بالإضافة إلى أنه بطولة جماعية مع أصدقائه على ربيع ومحمد أسامة ومحمد أنور، موضحا أنه يحب العمل معهم نظرا لوجود كيمياء خاصة بينهم، لافتا إلى أن كواليس العمل كانت ممتعة للغاية.
وبخصوص غضب النقاد من التجربة قال: «النقاد ينقسمون بين فريق يؤيد نجاح التجربة، وآخر يتهمنا بالفشل، وفى النهاية كل شخص حر فيما يقوله، وأحترم آراء الجميع، وكنت أشعر بخوف شديد نظرا لأنها أول بطولة مطلقة لى، ما حملنى مسئولية كبيرة، ومنذ فترة كبيرة أتلقى عروضا كثيرة للقيام بالبطولة المطلقة، لكن لم أتسرع وتمهلت كثيرًا للاستقرار على عمل أخوض به الماراثون الرمضانى هذا العام، ولما قرأت سيناريو «صد رد» لم أتردد لحظة فى قبوله».
وعن خوفه من المنافسة أضاف: «أشعر بالخوف الشديد من وجود المسلسل وسط مسلسلات النجوم الكبار ممن يحققون أعلى نسب مشاهدة ولهم جمهورهم، وأعرف أن المنافسة ستكون شرسة، والوقت مبكر للغاية كى يحكم على المسلسل وسط هذا الكم الكبير من الأعمال، خاصة أن جميع الأعمال لم تنته، ومن الصعب أن يدلى أحد برأيه حول أى عمل الآن، وأتمنى أن يحصل المسلسل على المركز الأول لأننا تعبنا فيه كثيرًا، والعمل يقدم توليفة جديدة للمشاهد فى التلقائية، ويشعر الجمهور أنه يعيش مع أبطال العمل، وتلقينا اتصالات من نجوم كثيرة أشادوا بالعمل».
وقال محمد أسامة الشهير بـ«أوس أوس»، إنه يعتبر المسلسل الذى يشارك فى بطولته نقطة انطلاقة مهمة ونقلة كبيرة فى مشواره الفنى، وأن الذى حمسه للموافقة على المشاركة فيه زملاؤه المشاركون فى العمل، محمد عبد الرحمن، وعلى ربيع، ومحمد أنور، لأنهم أصحاب فكرة المسلسل، والمنتج أمير شوقى تشجع لهم وتحمس للفكرة، وكان يريد أن ينتج عملا يكون أول بطولة جماعية ثلاثية لهم، موضحا أنهم قاموا بالعمل على الفكرة وتطويرها واختيار الأدوار التى قدموها، لافتا إلى أنه استفاد كثيرا من هذا العمل، وتعلم منه أشياء كثيرة وخبرات أكثر، وأن المسلسل حمله مسئولية كبيرة وتعلم كيف يكون مسئولاً عن عمل كامل».
وأضاف: «إنه لا خلافات بينه وبين على ربيع ومحمد عبد الرحمن حول الأجر، وأن كل ما نشر فى هذا الشأن كان شائعات مغرضة»، مؤكدا أن أجره كان مساويًا لهم، مشيرا إلى أنه وأصدقاءه قدموا عملا كوميديا مختلفًا، وأن الحظ لعب دوره فى عدم وجود أعمال كوميدية كثيرة هذا العام، ما جعل المسلسل يحقق نسبة مشاهدة عالية، واستقبل عليه ردود أفعال جيدة ومرضية له للغاية.
وأوضح أن رسالتهم الوحيدة فى هذا العمل هى إضحاك الجمهور ومتعته، وبه رسالة للشباب الذين يشعرون بالضيق والناقمين على السلطة والمجتمع ويريدون أن يسافروا خارج البلاد لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم لكن يتضح فى النهاية أن هذا البلد أفضل من غيره، وأن نقد العمل والحكم عليه بالفشل ليس جديدا، وأن النقاد يشنون عليهم هجومًا والقليل منهم يثنون عليهم.
وقال الفنان محمد عبد الرحمن، بطل المسلسل الذى يعرض فى الموسم الدرامى الرمضانى، إنه سعيد بالتجربة، وبردود الفعل الطيبة حول المسلسل، وأنه وافق على المشاركة فى المسلسل لأسباب كثيرة أبرزها جودة فكرة العمل، بالإضافة إلى أنه بطولة جماعية مع أصدقائه على ربيع ومحمد أسامة ومحمد أنور، موضحا أنه يحب العمل معهم نظرا لوجود كيمياء خاصة بينهم، لافتا إلى أن كواليس العمل كانت ممتعة للغاية.
وبخصوص غضب النقاد من التجربة قال: «النقاد ينقسمون بين فريق يؤيد نجاح التجربة، وآخر يتهمنا بالفشل، وفى النهاية كل شخص حر فيما يقوله، وأحترم آراء الجميع، وكنت أشعر بخوف شديد نظرا لأنها أول بطولة مطلقة لى، ما حملنى مسئولية كبيرة، ومنذ فترة كبيرة أتلقى عروضا كثيرة للقيام بالبطولة المطلقة، لكن لم أتسرع وتمهلت كثيرًا للاستقرار على عمل أخوض به الماراثون الرمضانى هذا العام، ولما قرأت سيناريو «صد رد» لم أتردد لحظة فى قبوله».
وعن خوفه من المنافسة أضاف: «أشعر بالخوف الشديد من وجود المسلسل وسط مسلسلات النجوم الكبار ممن يحققون أعلى نسب مشاهدة ولهم جمهورهم، وأعرف أن المنافسة ستكون شرسة، والوقت مبكر للغاية كى يحكم على المسلسل وسط هذا الكم الكبير من الأعمال، خاصة أن جميع الأعمال لم تنته، ومن الصعب أن يدلى أحد برأيه حول أى عمل الآن، وأتمنى أن يحصل المسلسل على المركز الأول لأننا تعبنا فيه كثيرًا، والعمل يقدم توليفة جديدة للمشاهد فى التلقائية، ويشعر الجمهور أنه يعيش مع أبطال العمل، وتلقينا اتصالات من نجوم كثيرة أشادوا بالعمل».
وقال محمد أسامة الشهير بـ«أوس أوس»، إنه يعتبر المسلسل الذى يشارك فى بطولته نقطة انطلاقة مهمة ونقلة كبيرة فى مشواره الفنى، وأن الذى حمسه للموافقة على المشاركة فيه زملاؤه المشاركون فى العمل، محمد عبد الرحمن، وعلى ربيع، ومحمد أنور، لأنهم أصحاب فكرة المسلسل، والمنتج أمير شوقى تشجع لهم وتحمس للفكرة، وكان يريد أن ينتج عملا يكون أول بطولة جماعية ثلاثية لهم، موضحا أنهم قاموا بالعمل على الفكرة وتطويرها واختيار الأدوار التى قدموها، لافتا إلى أنه استفاد كثيرا من هذا العمل، وتعلم منه أشياء كثيرة وخبرات أكثر، وأن المسلسل حمله مسئولية كبيرة وتعلم كيف يكون مسئولاً عن عمل كامل».
وأضاف: «إنه لا خلافات بينه وبين على ربيع ومحمد عبد الرحمن حول الأجر، وأن كل ما نشر فى هذا الشأن كان شائعات مغرضة»، مؤكدا أن أجره كان مساويًا لهم، مشيرا إلى أنه وأصدقاءه قدموا عملا كوميديا مختلفًا، وأن الحظ لعب دوره فى عدم وجود أعمال كوميدية كثيرة هذا العام، ما جعل المسلسل يحقق نسبة مشاهدة عالية، واستقبل عليه ردود أفعال جيدة ومرضية له للغاية.
وأوضح أن رسالتهم الوحيدة فى هذا العمل هى إضحاك الجمهور ومتعته، وبه رسالة للشباب الذين يشعرون بالضيق والناقمين على السلطة والمجتمع ويريدون أن يسافروا خارج البلاد لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم لكن يتضح فى النهاية أن هذا البلد أفضل من غيره، وأن نقد العمل والحكم عليه بالفشل ليس جديدا، وأن النقاد يشنون عليهم هجومًا والقليل منهم يثنون عليهم.
