قالت صحفية "معاريف" الإسرائيلية، إن المصالحة بين تل أبيب وأنقرة، تصب في مصلحة الأخيرة، سياسيًا واقتصاديًا.
وأضافت الصحيفة، في تقريرٍ لها، اليوم الأحد، أن رئيس جهاز الموساد، يوسي كوهين، وصل إلى تركيا قبل أيام، وتم التوقيع على الاتفاقية اليوم، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل.
وأوضحت أن إسرائيل لم تستطيع فرض شروطها على تركيا، حيث لم تفرض على أنقرة قطع صلاتها مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
واشترطت أنقرة ثلاثة أمور للتطبيع مع إسرائيل، وهي اعتذار علني عن الهجوم الذي تعرضت له سفينه تركية بالقرب من سواحل قطاع غزة، وتعويضات مالية للضحايا، ورفع الحصار عن قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة "حماس".
ونفذت إسرائيل الشرطين الأولىن بشكل جزئي، فيما يبدو أن تسوية تم بلوغها في شأن إيصال المساعدة التركية إلى سكان غزة عبر ميناء أسدود الإسرائيلي، بدل إرسالها إلى القطاع المحاصر في شكل مباشر، بحسب أنقرة.
وأضافت الصحيفة، في تقريرٍ لها، اليوم الأحد، أن رئيس جهاز الموساد، يوسي كوهين، وصل إلى تركيا قبل أيام، وتم التوقيع على الاتفاقية اليوم، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل.
وأوضحت أن إسرائيل لم تستطيع فرض شروطها على تركيا، حيث لم تفرض على أنقرة قطع صلاتها مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
واشترطت أنقرة ثلاثة أمور للتطبيع مع إسرائيل، وهي اعتذار علني عن الهجوم الذي تعرضت له سفينه تركية بالقرب من سواحل قطاع غزة، وتعويضات مالية للضحايا، ورفع الحصار عن قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة "حماس".
ونفذت إسرائيل الشرطين الأولىن بشكل جزئي، فيما يبدو أن تسوية تم بلوغها في شأن إيصال المساعدة التركية إلى سكان غزة عبر ميناء أسدود الإسرائيلي، بدل إرسالها إلى القطاع المحاصر في شكل مباشر، بحسب أنقرة.