يُقدم المخرج أحمد شفيق أحدث أعماله الفنية فى السباق الدرامى لشهر رمضان الجارى من خلال مسلسل «يونس ولد فضة» الذى يقوم ببطولته النجم عمرو سعد.
وتخرج المخرج أحمد شفيق فى المعهد العالى للفنون المسرحية عام ١٩٩٢ وعمل عقب تخرجه فى مجال الإخراج السينمائى والتليفزيونى فقام بالعمل كمساعد إخراج فى العديد من الأعمال الفنية المميزة مع مجموعة من كبار المخرجين، فعمل خلال هذه الفترة فى مسلسلات «سارة، أولاد الشوارع، حكايات زوج معاصر، العميل ١٠٠١، سكة الهلالي، من أطلق النار على هند علام، يتربى فى عزو».
وقدم أحمد شفيق أولى تجاربه الإخراجية التى حملت اسمه كمخرج من خلال الدراما التليفزيونية عندما قدم مسلسل «ليالي» الذى عُرض عام ٢٠٠٩ ثم توالت أعماله الإخراجية للدراما التليفزيونية عقب النجاح الذى حققه مسلسل «ليالى» فقدم أيضا مسلسلات «قضية صفية، الشحرورة، نقطة ضعف، لقمة هنية، ذهاب وعودة».
وخلال هذا العام يخوض «شفيق» سباق الدراما الرمضانية من خلال مجتمع جديد على مجتمعه الإخراجى الذى قدمه من قبل، حيث يقدم هذا العام المجتمع الصعيدى من خلال أحداث مسلسل «يونس ولد فضة» الذى يدور داخل إحدى قرى الصعيد حول شخصية «إبراهيم» الذى تحول اسمه إلى «يونس» بعد أن قامت «فضة»، سوسن بدر، بتبنيه بدلا من نجلها إبراهيم الذى توفى، طمعًا فى الحصول على الميراث من أهل زوجها، ويتعرض المسلسل للمجتمع الصعيدى وما فيه من سلبيات ومشاكل من خلال شخصية يونس الذى يسعى للحصول على كل ما سواء بطرق مشروعة أو غير مشروعة.
وتخرج المخرج أحمد شفيق فى المعهد العالى للفنون المسرحية عام ١٩٩٢ وعمل عقب تخرجه فى مجال الإخراج السينمائى والتليفزيونى فقام بالعمل كمساعد إخراج فى العديد من الأعمال الفنية المميزة مع مجموعة من كبار المخرجين، فعمل خلال هذه الفترة فى مسلسلات «سارة، أولاد الشوارع، حكايات زوج معاصر، العميل ١٠٠١، سكة الهلالي، من أطلق النار على هند علام، يتربى فى عزو».
وقدم أحمد شفيق أولى تجاربه الإخراجية التى حملت اسمه كمخرج من خلال الدراما التليفزيونية عندما قدم مسلسل «ليالي» الذى عُرض عام ٢٠٠٩ ثم توالت أعماله الإخراجية للدراما التليفزيونية عقب النجاح الذى حققه مسلسل «ليالى» فقدم أيضا مسلسلات «قضية صفية، الشحرورة، نقطة ضعف، لقمة هنية، ذهاب وعودة».
وخلال هذا العام يخوض «شفيق» سباق الدراما الرمضانية من خلال مجتمع جديد على مجتمعه الإخراجى الذى قدمه من قبل، حيث يقدم هذا العام المجتمع الصعيدى من خلال أحداث مسلسل «يونس ولد فضة» الذى يدور داخل إحدى قرى الصعيد حول شخصية «إبراهيم» الذى تحول اسمه إلى «يونس» بعد أن قامت «فضة»، سوسن بدر، بتبنيه بدلا من نجلها إبراهيم الذى توفى، طمعًا فى الحصول على الميراث من أهل زوجها، ويتعرض المسلسل للمجتمع الصعيدى وما فيه من سلبيات ومشاكل من خلال شخصية يونس الذى يسعى للحصول على كل ما سواء بطرق مشروعة أو غير مشروعة.
