التقت "البوابة نيوز" بإحدى المواطنات بمحيط مجلس الوزراء في حالة من البكاء وبصحبتها طفلين، تدعي نجوى سيد خميس، مقيمة بمنشية القناطر الخيرية.
وقالت ربة المنزل: إنها سبق أن توجهت منذ عام للحصول على شقة مأوى لها ولأبنائها وأسرة كاملة مكونة من 6 أفراد، وكانت المفاجأة الأولى ضرورة دفع مبلغ ألفى جنيه مع طلب التقديم في حين أنها لا تمتلك من الدنيا سوى "محتويات الحجرة التي تعيش فيها بصحبة زوجها وأبنائها مما دفعتها الظروف إلى بيعها بالكامل لتوفير مقدم الشقة على حد وصفها.
وأضافت خميس: "استلمت الشقة بمساكن عثمان اول طريق الفيوم، والتي بدأت تتصدر جدرانها وتفترسها الشروخ التي تهدد أسرتها كل ليلة بالانهيار فوق رؤوسهم، وذلك بخلاف البلطجية".
وأوضحت، أنه مضى عليها استلام الشقة عام والكارثة الكبرى على حد وصفها أن الشقة محددة المدة بعقد ينتهي بعد 7 سنوات، ولم تكن تعلم ذلك، مشيرة أنها طرقت أبواب المسئولين بدون فائدة ومعاناة لا تنقطع، وما ذاك الأمور سوءا أنها أجرت عملية ترقيع في القدم لطفلتها.
وأضافت خميس: "استلمت الشقة بمساكن عثمان اول طريق الفيوم، والتي بدأت تتصدر جدرانها وتفترسها الشروخ التي تهدد أسرتها كل ليلة بالانهيار فوق رؤوسهم، وذلك بخلاف البلطجية".
وأوضحت، أنه مضى عليها استلام الشقة عام والكارثة الكبرى على حد وصفها أن الشقة محددة المدة بعقد ينتهي بعد 7 سنوات، ولم تكن تعلم ذلك، مشيرة أنها طرقت أبواب المسئولين بدون فائدة ومعاناة لا تنقطع، وما ذاك الأمور سوءا أنها أجرت عملية ترقيع في القدم لطفلتها.