قال الدكتور بيترس هايلاند، مدير معهد العلوم الصيدلانية، التابع للكلية الملكية بلندن، إن الأبحاث الدوائية والطبية في العالم، تتجه الآن إلى العلاج بالأعشاب، حيث تتصدر الصين دول العالم في التصنيع الدوائى للأعشاب الطبيعية لعلاج أمراض الجهاز التنفسى والبشرة والمشاكل الجنسية، ليتحول العلاج بالأعشاب إلى صناعة ضخمة تساوى ملايين الدولارات.
جاء ذلك، اليوم الأحد، خلال كلمته للمؤتمر الدولى الأول بجامعة الأهرام الكندية للتوجهات الحديثة في البحوث الصيدلية والطبية "NTPMR2016"، تحت رعاية الدكتور أحمد عماد، وزير الصحة والسكان، وأحمد السيد النجار، رئيس مؤسسة الأهرام، والدكتور فاروق إسماعيل، رئيس الجامعة.
وأضاف هايلاند:"العلاج بالأعشاب أثبت كفائته في الكثير من التجارب، ولكن المشكلة تكمن في أننا كباحثين لا نعرف طريقة علمه، لذلك ظهرت تقنيات تكنولوجية بحثية جديدة تسعى إلى وضع آلية تتمكن من خلالها الأدوية العشبية من مطابقة معايير السلامة الدولية واعتمادها كأدوية مثبتة رسميًا".
جاء ذلك، اليوم الأحد، خلال كلمته للمؤتمر الدولى الأول بجامعة الأهرام الكندية للتوجهات الحديثة في البحوث الصيدلية والطبية "NTPMR2016"، تحت رعاية الدكتور أحمد عماد، وزير الصحة والسكان، وأحمد السيد النجار، رئيس مؤسسة الأهرام، والدكتور فاروق إسماعيل، رئيس الجامعة.
وأضاف هايلاند:"العلاج بالأعشاب أثبت كفائته في الكثير من التجارب، ولكن المشكلة تكمن في أننا كباحثين لا نعرف طريقة علمه، لذلك ظهرت تقنيات تكنولوجية بحثية جديدة تسعى إلى وضع آلية تتمكن من خلالها الأدوية العشبية من مطابقة معايير السلامة الدولية واعتمادها كأدوية مثبتة رسميًا".
