يشارك الدكتور خالد عناني وزير الآثار، في وقفة بالشموع على أرواح شهداء الطائرة المنكوبة بمشاركة مجموعة من الأثريين المصريين، وذلك في الخامسة مساء اليوم، خلال افتتاحه لهرم "أوناس" وثلاث مقابر أثرية بسقارة تشمل "عنخ ما حور" و"نفر سشم بتاح" و"نمتي مَس" من عصر الدولتين القديمة والحديثة بجبانة سقارة.
يأتي الافتتاح بحضور عدد من مديري البعثات المصرية والأجنبية العاملة بمصر، ووفد من مديري المعاهد الأجنبية للآثار، ووفد من وزارة الآثار يضم كل من الدكتور محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية، والمهندس وعدالله أبو العلا رئيس قطاع المشروعات، والدكتور هشام الليثي مدير عام مركز تسجيل الآثار المصرية.
وأشار د. العناني، إلى أن افتتاح هرم "أوناس" والمقابر الثلاث اليوم هو ثمار للتعاون المشترك بين وزارة الآثار والبعثات الأثرية المصرية والأجنبية العاملة في جمهورية مصر العربية، لافتًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تعزيز سبل التعاون فيما بينهم في إطار الضوابط والمواثيق الدولية والقيم العلمية والأثرية والأخلاقية المعمول بها بما يضمن تحقيق النفع الأكبر للطرفين.
وأوضح د. العناني، أن هذه الافتتاحات تأتي في إطار الخطة التي تتبعها الوزارة لفتح مزارات أثرية جديدة لتنشيط حركة السياحة المحلية والعالمية الوافدة إلى مصر والترويج لها، الأمر الذي يعد خطوة نحو استعادة مصر مكانتها العالمية بين الدول كقبلة للسائحين.
يأتي الافتتاح بحضور عدد من مديري البعثات المصرية والأجنبية العاملة بمصر، ووفد من مديري المعاهد الأجنبية للآثار، ووفد من وزارة الآثار يضم كل من الدكتور محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية، والمهندس وعدالله أبو العلا رئيس قطاع المشروعات، والدكتور هشام الليثي مدير عام مركز تسجيل الآثار المصرية.
وأشار د. العناني، إلى أن افتتاح هرم "أوناس" والمقابر الثلاث اليوم هو ثمار للتعاون المشترك بين وزارة الآثار والبعثات الأثرية المصرية والأجنبية العاملة في جمهورية مصر العربية، لافتًا إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تعزيز سبل التعاون فيما بينهم في إطار الضوابط والمواثيق الدولية والقيم العلمية والأثرية والأخلاقية المعمول بها بما يضمن تحقيق النفع الأكبر للطرفين.
وأوضح د. العناني، أن هذه الافتتاحات تأتي في إطار الخطة التي تتبعها الوزارة لفتح مزارات أثرية جديدة لتنشيط حركة السياحة المحلية والعالمية الوافدة إلى مصر والترويج لها، الأمر الذي يعد خطوة نحو استعادة مصر مكانتها العالمية بين الدول كقبلة للسائحين.
