أقامت الإدارة العامة لثقافة القرية، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، برئاسة د. هويدا عبدالرحمن، في الثانية عشرة من ظهر اليوم الموافق 25 مايو 2016، الجلسة البحثية الثالثة بعنوان "رؤية مستقبلية لتنمية المجتمع الريفي"، أدارتها د. دينا السعيد أبو العلا، وحاضر فيها د. منى متولي، ود. يسري عبد الغني، ود. أحمد أنور العدل، ضمن فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لثقافة القرية بعنوان "الثقافة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية في القرية المصرية"، والذي تترأسه د. سامية على حسنين، ويتولى أمانته محمد الشرقاوي، والذي يقام خلال الفترة من 23 إلى 25 مايو الجاري بمركز شباب ميت يزيد، محافظة الغربية.
بدأت الجلسة بتكريم النائب محمد البدراوي عوض، عضو مجلس النواب عن مدينة السنطة، ود. سامية حسنين، رئيس المؤتمر، واللواء ممدوح هجرس، رئيس مجلس مدينة السنطة، ومحمد إسماعيل، مدير عام الشباب والرياضة بمركز السنطة.
وعرضت الدكتورة منى متولي بحث د. إيناس صادق، الذي حمل عنوان "التنمية البشرية وإمكانات النهوض بمستوى المعيشة بمحافظة الفيوم"، بينما تناول د. يسري عبد الغني بحث د. مصطفى يسري بعنوان "التنمية المستدامة للقرية المصرية.. التحديات والمواجهة" مشيرا لتحول حياة الفلاح في الآونة الأخيرة عن كل ما ينمي بيئته ومجتمعة إلى ثقافة استهلاكية دخيلة، إضافة إلى بحث د. أحمد أنور العدل الذي حمل عنوان "العولمة الاقتصادية في القرية المصرية وتأثيرها على تغيير النظرة إلى قيمة الأرض الزراعية".
وأشار محمد عطية الناجي أن التعليم وتجديد الخطاب الديني وهم دون وعي ودون ثقافة حقيقية، بينما أكد محمد فهمي درويش المدير العام السابق لثقافة القرية على أن التنمية الزراعية هي أساس الكيان المصري قبل أن يكون أساسًا لاقتصاد مصر، وأن الهجرات الداخلية والخارجية أثرت على العادات والأنماط.
بدأت الجلسة بتكريم النائب محمد البدراوي عوض، عضو مجلس النواب عن مدينة السنطة، ود. سامية حسنين، رئيس المؤتمر، واللواء ممدوح هجرس، رئيس مجلس مدينة السنطة، ومحمد إسماعيل، مدير عام الشباب والرياضة بمركز السنطة.
وعرضت الدكتورة منى متولي بحث د. إيناس صادق، الذي حمل عنوان "التنمية البشرية وإمكانات النهوض بمستوى المعيشة بمحافظة الفيوم"، بينما تناول د. يسري عبد الغني بحث د. مصطفى يسري بعنوان "التنمية المستدامة للقرية المصرية.. التحديات والمواجهة" مشيرا لتحول حياة الفلاح في الآونة الأخيرة عن كل ما ينمي بيئته ومجتمعة إلى ثقافة استهلاكية دخيلة، إضافة إلى بحث د. أحمد أنور العدل الذي حمل عنوان "العولمة الاقتصادية في القرية المصرية وتأثيرها على تغيير النظرة إلى قيمة الأرض الزراعية".
وأشار محمد عطية الناجي أن التعليم وتجديد الخطاب الديني وهم دون وعي ودون ثقافة حقيقية، بينما أكد محمد فهمي درويش المدير العام السابق لثقافة القرية على أن التنمية الزراعية هي أساس الكيان المصري قبل أن يكون أساسًا لاقتصاد مصر، وأن الهجرات الداخلية والخارجية أثرت على العادات والأنماط.
