وصف أحمد عطا الباحث في شئون الحركات الإسلامية، ما يحدث في سوريا بين أمريكا وروسيا ب"تصفية الحسابات ".
وقال أن الوضع داخل الأراضي السورية، يتنافي تمامًا مع البند السادس من الاتفاق الروسي الأمريكي، الذي ينص على وقف الأعمال القتالية بضمانة روسية أمريكية.
وأضاف عطا، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن تعدد الجبهات ما بين معارضة متمثلة في الجيش الحر والتي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية، والمعارضة الريدكالية المتطرفة ومنها جبهة النصرة الجناح العسكري لتنظيم القاعدة، يزيد الوضع ارتباكا.
واستكمل "أن كل طرف يحاول السيطرة عليها، فروسيا تري أن هذا ضرورة ملحة لعودتها بتشكيلات عسكرية متنوعة ومتعددة بجانب سلاحها الجوي، وبهذا يتمكن الجانب الروسي المحافظة على ما تبقي من الجيش السوري، وزيادة مبيعات الاسلاحة، واستكمال تجربة منظومة الصواريخ آس ٣٠٠ وأس ٤٠٠ التي بداتها منذ أن دخلت روسيا المشهد الروسي، وأمريكا تدعم داعش والجيش الحر، لزياة أيضًا مبيعاتها".
وقال أن الوضع داخل الأراضي السورية، يتنافي تمامًا مع البند السادس من الاتفاق الروسي الأمريكي، الذي ينص على وقف الأعمال القتالية بضمانة روسية أمريكية.
وأضاف عطا، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن تعدد الجبهات ما بين معارضة متمثلة في الجيش الحر والتي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية، والمعارضة الريدكالية المتطرفة ومنها جبهة النصرة الجناح العسكري لتنظيم القاعدة، يزيد الوضع ارتباكا.
واستكمل "أن كل طرف يحاول السيطرة عليها، فروسيا تري أن هذا ضرورة ملحة لعودتها بتشكيلات عسكرية متنوعة ومتعددة بجانب سلاحها الجوي، وبهذا يتمكن الجانب الروسي المحافظة على ما تبقي من الجيش السوري، وزيادة مبيعات الاسلاحة، واستكمال تجربة منظومة الصواريخ آس ٣٠٠ وأس ٤٠٠ التي بداتها منذ أن دخلت روسيا المشهد الروسي، وأمريكا تدعم داعش والجيش الحر، لزياة أيضًا مبيعاتها".
