يتستضيف المركز الدولي للكتاب، التابع للهيئة العامة للكتاب، الثلاثاء 31 مايو الجاري في تمام الساعة السابعة مساء، حفل توقيع ومناقشة كتاب "سنوات تحت لقبة" للدكتورة فرخندة حسن "مجلس الشعب 1979-1984 م - مجلس الشورى 1984- 2011 م".
يتضمن الكتاب التجربة البرلمانية للدكتورة فرخندة حسن في مجلسى الشعب والشورى التي استمرت لأكثر من ثلاثين عامًا بما فيها من إيجابيات وسلبيات ونجاح وإخفاق، قد يفيد البعض ممن يمارس العمل البرلماني أو يتطلع لذلك في المستقبل.
كما يناقش بعض الموضوعات والقضايا ذات الصلة بالتنمية الشاملة وتمس حياة المواطنين، والتي كانت مثارًا لمناقشات مهمة على مر السنين، فيتعرف على طبيعة العمل البرلماني وأبعاده المختلفة والمتباينة سواء أكانت التشريعية أم الرقابية، المحلية أم الدولية.
ويمثل منظورًا للعمل البرلماني أمام القارئ، مشيرًا إلى أداء ممثليه ومهمتهم في البرلمان، التي ترى المؤلفة أنها ليست بالمهمة السهلة، ولها من الخطورة ما يحتم على كل فرد حسن اختيار مرشحيه بكل دقة وموضوعية.
ويبرز الكتاب البعد الدولي والسياسي للعمل البرلماني، ويمثل دروسًا مستفادة وإضافة للعاملين به.
ويناقش الكتاب كل من الكاتب الدكتور مصطفى الفقي، ورامي محسن مدير المركز الوطني للأستشارات البرلمانية، وبحضور عدد من الوزراء والشخصيات العامة.
يتضمن الكتاب التجربة البرلمانية للدكتورة فرخندة حسن في مجلسى الشعب والشورى التي استمرت لأكثر من ثلاثين عامًا بما فيها من إيجابيات وسلبيات ونجاح وإخفاق، قد يفيد البعض ممن يمارس العمل البرلماني أو يتطلع لذلك في المستقبل.
كما يناقش بعض الموضوعات والقضايا ذات الصلة بالتنمية الشاملة وتمس حياة المواطنين، والتي كانت مثارًا لمناقشات مهمة على مر السنين، فيتعرف على طبيعة العمل البرلماني وأبعاده المختلفة والمتباينة سواء أكانت التشريعية أم الرقابية، المحلية أم الدولية.
ويمثل منظورًا للعمل البرلماني أمام القارئ، مشيرًا إلى أداء ممثليه ومهمتهم في البرلمان، التي ترى المؤلفة أنها ليست بالمهمة السهلة، ولها من الخطورة ما يحتم على كل فرد حسن اختيار مرشحيه بكل دقة وموضوعية.
ويبرز الكتاب البعد الدولي والسياسي للعمل البرلماني، ويمثل دروسًا مستفادة وإضافة للعاملين به.
ويناقش الكتاب كل من الكاتب الدكتور مصطفى الفقي، ورامي محسن مدير المركز الوطني للأستشارات البرلمانية، وبحضور عدد من الوزراء والشخصيات العامة.
