قام الأستاذ الدكتور عبيد عبد العاطي صالح رئيس جامعة دمنهور، بحضور حفل ختام الأنشطة الطلابية وافتتاح معرض الإبداع والابتكار الخاص بطلاب كلية العلوم المقام على هامش الحفل، وبحضور الأستاذة الدكتورة كارولين عبد العزيز بركات عميد الكلية،السادة وكلاء الكلية ولفيف من السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب.
وأكد الدكتور عبيد صالح رئيس الجامعة، أن جامعة دمنهور لن تنهض إلا من خلال ركيزتين أساسيتين وهما الخبرة المتميزة العالية والرغبة الأكيدة لدى أسرة الجامعة ككل في أن تنهض جامعة دمنهور لتحتل مكانها الواعدة بين مصاف الجامعات المحلية والإقليمية والعالمية ؛ خاصةً في ظل تبني الجامعة سياسة تقديم خدمة متميزة تحت شعار الجامعة خادمة لمجتمعها وأنها جامعة بلا أسوار وأن الجامعة التي لا تخدم مجتمعها فهي جامعة بلا جامعة.
وكما أكد رئيس الجامعة، أن هذا اليوم يأتي انطلاقًا من المبادرة التي تم الإعلان عنها في الخطة الإستراتيجية لتنمية وتطوير جامعة دمنهور من خلال تشجيع ودعم الابتكارات والإبداع والأنشطة المهارية لدى طلاب الجامعة، وحرصًا من الجامعة على دعم وتفعيل كل الاسهامات والمشروعات التي من شأنها إعداد طالب مهاري قادر على مواجهة متطلبات سوق العمل، ووضع جامعة دمنهور في مصاف الجامعات المتقدمة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
كما أشار رئيس الجامعة، إلى أن هذا الأمر يأتي في إطار ضرورة الاهتمام بالاختراع والابتكار وجعل هذا الأمر موردًا رئيسًا من الموارد المهمة لزيادة دخل الكلية ودخل الطلاب المشاركين في العمل أثناء وبعد الدراسة، وتعلم كيفية التسويق لهذه المنتجات بالشكل الذي يلبي احتياجات سوق العمل بقصد توفير خريجين متميزين لديهم كفاءة وقدرة تنافسية علميًا ومهنيًا وبحثيًا، ولن يحدث هذا إلا من خلال الإبداع الذي لابد وأن يكون أسلوب حياة كي نواكب العصر خاصةً في ظل التزايد المستمر على الإبداع والابتكار في شتى المجالات، وزيادة الدخل القومي المصري.
ومن جانبها أشادت الأستاذة الدكتورة كارولين بركات عميد الكلية، بالجهد المتميز الذي قدمه أبناؤها الطلاب؛ والذي يأتي تأكيدًا على التواصل المستمر بين السادة أعضاء هيئة التدريس بالكلية والطلاب؛ تأكيدًا على ضرورة تبني سياسات تعليمية جديدة تتجه نحو ثقافة التعلم واكتساب المهارات الأكاديمية والفنية تمشيًا مع الخطة الإستراتيجية لتطوير جامعة دمنهور والتي طرحها رئيس الجامعة.
وعلى هامش الحفل قام رئيس الجامعة، بتكريم الطلاب المشاركين في عمل المشاريع البحثية والمجسمات التعليمية والفائزين بالمراكز المتقدمة في أنشطة الجوالة والأنشطة الطلابية دعمًا وتشجيعًا لجهدهم الرائع.
وأكد الدكتور عبيد صالح رئيس الجامعة، أن جامعة دمنهور لن تنهض إلا من خلال ركيزتين أساسيتين وهما الخبرة المتميزة العالية والرغبة الأكيدة لدى أسرة الجامعة ككل في أن تنهض جامعة دمنهور لتحتل مكانها الواعدة بين مصاف الجامعات المحلية والإقليمية والعالمية ؛ خاصةً في ظل تبني الجامعة سياسة تقديم خدمة متميزة تحت شعار الجامعة خادمة لمجتمعها وأنها جامعة بلا أسوار وأن الجامعة التي لا تخدم مجتمعها فهي جامعة بلا جامعة.
وكما أكد رئيس الجامعة، أن هذا اليوم يأتي انطلاقًا من المبادرة التي تم الإعلان عنها في الخطة الإستراتيجية لتنمية وتطوير جامعة دمنهور من خلال تشجيع ودعم الابتكارات والإبداع والأنشطة المهارية لدى طلاب الجامعة، وحرصًا من الجامعة على دعم وتفعيل كل الاسهامات والمشروعات التي من شأنها إعداد طالب مهاري قادر على مواجهة متطلبات سوق العمل، ووضع جامعة دمنهور في مصاف الجامعات المتقدمة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
كما أشار رئيس الجامعة، إلى أن هذا الأمر يأتي في إطار ضرورة الاهتمام بالاختراع والابتكار وجعل هذا الأمر موردًا رئيسًا من الموارد المهمة لزيادة دخل الكلية ودخل الطلاب المشاركين في العمل أثناء وبعد الدراسة، وتعلم كيفية التسويق لهذه المنتجات بالشكل الذي يلبي احتياجات سوق العمل بقصد توفير خريجين متميزين لديهم كفاءة وقدرة تنافسية علميًا ومهنيًا وبحثيًا، ولن يحدث هذا إلا من خلال الإبداع الذي لابد وأن يكون أسلوب حياة كي نواكب العصر خاصةً في ظل التزايد المستمر على الإبداع والابتكار في شتى المجالات، وزيادة الدخل القومي المصري.
ومن جانبها أشادت الأستاذة الدكتورة كارولين بركات عميد الكلية، بالجهد المتميز الذي قدمه أبناؤها الطلاب؛ والذي يأتي تأكيدًا على التواصل المستمر بين السادة أعضاء هيئة التدريس بالكلية والطلاب؛ تأكيدًا على ضرورة تبني سياسات تعليمية جديدة تتجه نحو ثقافة التعلم واكتساب المهارات الأكاديمية والفنية تمشيًا مع الخطة الإستراتيجية لتطوير جامعة دمنهور والتي طرحها رئيس الجامعة.
وعلى هامش الحفل قام رئيس الجامعة، بتكريم الطلاب المشاركين في عمل المشاريع البحثية والمجسمات التعليمية والفائزين بالمراكز المتقدمة في أنشطة الجوالة والأنشطة الطلابية دعمًا وتشجيعًا لجهدهم الرائع.
